الديوان » العصر الاموي » شبيب بن البرصاء » دعيني أماجد في الحياة فإنني

عدد الابيات : 1

طباعة

دَعيني أُماجِدُ في الحَياةِ فَإِنَّني

إِذا ما دَعا داعي الوَفاةِ مُجيبُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وللحق من مالي إذا هو ضافني
الصفحة التالية وكانت كبرق شامت العين ضوءه

المساهمات

أُماجِدُ

مجدت الغنم مجوداً: أكلت البقل حتى هجع غرثها. وراحت الماشية مجّداً ومواجد: شباعاً. ورأيت أرضاً قد مجد شاتها وبعيرها. وأمجدت دابتي ومجدتها ومجدتها: أجدت علفها. ومن المجاز: مجد الرجل ومجد: عظم كرمه فهو ماجد ومجيد، وله شرف ومجد، وقوم أمجاد وأماجد، وتمجّد الله بكرمه، وعباده يمجّدونه، وهم أهل التماجيد، وأمجد الله فلاناً ومجّده: كرم فعاله، وماجدته فمجدته، وتماجدوا.

تم اضافة هذه المساهمة من العضو سياف

معلومات عن شبيب بن البرصاء

avatar

شبيب بن البرصاء حساب موثق

العصر الاموي

poet-Shabib-bin-Al-Barasa@

متابعة

28

قصيدة

3

الاقتباسات

39

متابعين

شيب بن يزيد جمرة بن عوف بن أبي حارثة المري. شاعر إسلامي بدوي لم يحضر إلا وافداً أو منتجعاً، عنيف الهجاء، اشتهر بنسبته إلى أمه أمامة (أو قرصافة) بنت الحارث ...

المزيد عن شبيب بن البرصاء

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الأخيل العجلي

abo-alokhil-ajla@

متابعة
متابعة
avatar

حميدة بنت النعمان بن بشير

poet-Hamida-bint-al-Numan@

متابعة
متابعة
اقتباسات شبيب بن البرصاء

اقرأ أيضا لـ شبيب بن البرصاء :

أفي حدثان الدهر أم في قديمه
وكانت كبرق شامت العين ضوءه
يدل علينا الجار آخر قبله
وأخلاف مكلثمة وتجر
قامت وأعلى خلقها في ثيابها
ولقد وقفت النفس عن حاجاتها
لعمري لئن كانت سهية أوضعت
ألسنا بفرع قد علمتم دعامة
وللحق من مالي إذا هو ضافني
وهم تأخذ النحواء منه
كأن ابنة العذري يوم بدت لنا
سجنت لساني يا ابن حيان بعدما
نفلق هام من لم تنله رماحنا
هل عند سعدى ابنة العمري من زاد
ألم تر أن الحي فرق بينهم

أضف شرح او معلومة