شعر محمد الحسن الحموي - ألا فأنهض إلى طلب المعالي

ألا فأنهض إلى طلب المعالي

فخير  الناس من حاز المعالي

وأسمى  رتبة في الكون علم

شريف نافع ففي كل حال

فإن العلم يسمى كل شهم

إلى أوج الترقي والكمال

المزيد من اقتباسات محمد الحسن الحموي

ألا فأنهض إلى طلب المعالي

ألا فأنهض إلى طلب المعالي فخير  الناس من حاز المعالي وأسمى  رتبة في الكون علم شريف نافع ففي كل حال فإن العلم يسمى كل شهم إلى أوج الترقي والكمال

يا رب إني تائب من هفوتي

يا رب إني تائب من هفوتي فأقبل بفضلك يا ألهي توبتي يسر أموري وأهدني سبل النجا وأسبل على الستر يا ذا العزة يا رب وفقني لأعمل صالحاً ترضاه واشملني بعين عناية إن  الأمور إلى علاك تسلمت وعليك تدبير الأمور الجمة

لك أشتكي من فاقت

لك  أشتكي من فاقتي مولاي قلت حيلتي أنت المرجي للملا أرحم ألهي غربتي أيام  عمري  كلها مرت  بكل مشقة بضع وعشرون انتهت ما  بين كل مصيبة

معلومات عن: محمد الحسن الحموي

avatar

محمد الحسن الحموي

218

قصيدة

3

الاقتباسات

7

متابعين

محمد بن الحسن بن أحمد بن محمد السمان، أبو العزم، جمال الدين الحسيني الحنفي الحمودي. باحث، شاعر أديب،عالم مسلم ومتصوف وكاتب وشعر سوري ولد في حماة سنة 1877م من أهل حماة. تعلم بالأزهر وأقام بالقاهرة وحلوان (315 - 1331) . وعاد فأنشأ في حماة مدرسة سماها (الكلية الإسلامية الحرة) وتركها إلى مصر، قبيل الحرب العامة الأولى، فعمل في التدريس إلى ما بعد الحرب واستقر في بلده مديراً لمدرسة أهلية، فأميناً لإحدى المكتبات. وصنف عدة كتب، منها (ديوان الحمويات - ط) بمصر مصدر بترجمته، و (جمال المعاني في الديوان الثاني - ط) و (عقيدة الحموي - ط) ترجم إلى الفرنسية وقدمه إلى رئيس جمهورية فرنسا (بول دو شانيل) فمنح لقب دكتور، و (المبادئ الحموية في المحاورات النحوية - ط) و (سلوان الأديب وتفريج الهموم عن الغريب - خ) و (مطرب الأخيار في التواشيح والأناشيد والأدوار - خ) وتوفي بحماة. توفي في حماه سنة 1935 (57–58 سنة).

المزيد عن محمد الحسن الحموي