شعر زهير بن أبي سلمى - وفي الحلم إدهان وفي العفو دربة

وَفي الحِلمِ إِدهانٌ وَفي العَفوِ دُربَةٌ

وَفي الصِدقِ مَنجاةٌ مِنَ الشَرِّ فَاِصدُقِ

وَمَن يَلتَمِس حُسنَ الثَناءِ بِمالِهِ

يَصُن عِرضَهُ مِن كُلِّ شَنعاءَ موبِقِ

المزيد من اقتباسات زهير بن أبي سلمى

وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم

 وَما الحَربُ إِلّا ما عَلِمتُم وَذُقتُمُ
وَما هُوَ عَنها بِالحَديثِ المُرَجَّمِ

ومهما تكن عند امرئ من خليقة

وَمَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ
وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ
وَمَن لا يَزَل يَستَحمِلُ الناسَ نَفسَهُ
وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ

وما من يد إلا يد الله فوقها

وما منْ يَدٍ إلا يَدُ اللهِ فوقَها
ومنْ شِيَمِ الموْلَى التّلطُّفُ بالعَبْدِ
فكُنْ لهُمْ عَيْناً على كلِّ حادِثٍ
وكُنْ فيهمُ سمْعاً لدَعْوَةِ مُسْتَعْدي

وفي الحلم إدهان وفي العفو دربة

وَفي الحِلمِ إِدهانٌ وَفي العَفوِ دُربَةٌ
وَفي الصِدقِ مَنجاةٌ مِنَ الشَرِّ فَاِصدُقِ
وَمَن يَلتَمِس حُسنَ الثَناءِ بِمالِهِ
يَصُن عِرضَهُ مِن كُلِّ شَنعاءَ موبِقِ

معلومات عن: زهير بن أبي سلمى

avatar

زهير بن أبي سلمى

54

قصيدة

8

الاقتباسات

970

متابعين

زُهير بن أبي سُلْمى المزني (520 - 609 م) أحد أشهر شعراء العرب وحكيم الشعراء في الجاهلية وهو أحد الثلاثة المقدمين على سائر الشعراء وهم: امرؤ القيس وزُهير بن أبي سُلْمى والنابغة الذبياني. وتوفي قبيل بعثة النبي محمد.

المزيد عن زهير بن أبي سلمى