شعر الأفوة الأودي - وإذا الأمور تعاظمت وتشابهت

 وَإِذا الأُمورُ تَعاظَمَت وَتَشابَهَت

فَهُناكَ يَعتَرِفونَ أَينَ المَفزَع

وَإِذا عَجاجُ المَوتِ ثارَ وَهَلهَلَت

فيهِ الجِيادُ إِلى الجِيادِ تَسَرَّع

المزيد من اقتباسات الأفوة الأودي

وإذا الأمور تعاظمت وتشابهت

 وَإِذا الأُمورُ تَعاظَمَت وَتَشابَهَت
فَهُناكَ يَعتَرِفونَ أَينَ المَفزَع
وَإِذا عَجاجُ المَوتِ ثارَ وَهَلهَلَت
فيهِ الجِيادُ إِلى الجِيادِ تَسَرَّع

والبيت لا يبتنى إلا له عمد

 وَالبَيتُ لا يُبتَنى إِلّا لَهُ عَمَدٌ
وَلا عِمادَ إِذا لَم تُرسَ أَوتادُ
لا يَصلُحُ الناسُ فَوضى لا سَراةَ لَهُم
وَلا سَراةَ إِذا جُهّالُهُم سادوا

نقود ونأبى أن نقاد ولا نرى

 نَقودُ وَنَأبى أَن نُقادَ وَلا نَرى
لِقَومٍ عَلَينا في مَكارِمِهِم فَضلا

معلومات عن: الأفوة الأودي

avatar

الأفوة الأودي

28

قصيدة

3

الاقتباسات

123

متابعين

صلاءة بن عمرو بن مالك، من بني أود من مذحج. شاعر يماني جاهلي يكنى أبا ربيعة، قالوا: لقب بالأفوه لأنه كان غليظ الشفتين، ظاهر الأسنان، كان سيد قومه وقائدهم في حروبهم وهو أحد الحكماء والشعراء في عصره، أشهر شعره أبياته التي منها:|#لا يصلح الناس فوضى لا سراة لهم=و لا سراة إذا جهالهم سادوا

المزيد عن الأفوة الأودي