شعر أحيحة بن الجلاح - والبس عدوك في رفق وفي دعه

 وَاِلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دَعَه

لِباسَ ذي إِربَةٍ لِلدَّهرِ لَبّاسِ

وَلا تَغُرَنَّكَ أَضغانُ مُزَمِّلِهِ

قَد يَضرِبُ الدُبرَ الدامي بِأَحلاسِ

المزيد من اقتباسات أحيحة بن الجلاح

نمشي إلى الموت من حفائظنا

 نَمشي إِلى المَوتِ مِن حَفائِظِنا
مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ

والبس عدوك في رفق وفي دعه

 وَاِلبِس عَدوَّكَ في رِفقٍ وَفي دَعَه
لِباسَ ذي إِربَةٍ لِلدَّهرِ لَبّاسِ
وَلا تَغُرَنَّكَ أَضغانُ مُزَمِّلِهِ
قَد يَضرِبُ الدُبرَ الدامي بِأَحلاسِ

فإن الجهل محمله خفيف

 فَإِنّ الجَهلَ مَحمِلُهُ خَفيفٌ
وَإِنَّ الحِلمَ مَحمِلُهُ ثَقيلُ

معلومات عن: أحيحة بن الجلاح

avatar

أحيحة بن الجلاح

35

قصيدة

3

الاقتباسات

206

متابعين

وهو أبو عمرو أحيحة بن الجلاح بن الحريش الأوسي شاعر جاهلي من دهاة العرب وشجعانهم. قال الميداني: «كان سيد يثرب وكان له حصن فيها سماه المستظل وحصن في ظاهرها سماه الضحيان، ومزارع وبساتين ومال وفير». وقال البغدادي: «كان سيد الأوس في الجاهلية. وكان مرابياً كثير المال أما شعره فالباقي منه قليل جدا». وفي كتاب الأغاني أن سلمى بنت عمرو العدوية كانت زوجة لأحيحة وأخذها بعده هاشم بن عبد مناف فولدت له عبد المطلب وبهذا تكون وفاة أحيحة قبل وفاة هاشم المتوفى نحو عام 102 قبل الهجرة.

المزيد عن أحيحة بن الجلاح