الديوان » العصر الأندلسي » مروان الطليق » وتجافت جفون عيني سهدا

عدد الابيات : 3

طباعة

وَتجافَت جُفونُ عَيني سُهداً

حين عُلِّمنَ مِن جَفاكَ الجَفاءَ

وَكأَنّي مِمّا تَناءَت جُفوني

لاحِظٌ وَردَ وَجنتيك اجتِناءَ

وَكأَنَّ الجفونَ ترقبُ وَعداً

بالتَلاقي فَلا تَرومُ التقاءَ

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الخفيف
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة كأن الظبا مما لزمن أكفهم
الصفحة التالية أرقرق دمعي كي أبرد غلة

المساهمات

معلومات عن مروان الطليق

avatar

مروان الطليق

العصر الأندلسي

poet-Marwan-Al-Taliq@

متابعة

30

قصيدة

85

متابعين

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الأموي. من أمراء بني أمية في الأندلس. سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر وهو في السادسة عشرة من ...

المزيد عن مروان الطليق

اقتراحات المتابعة

avatar

الأبيوردي

poet-alabywrdy@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عبد البر

poet-ibn-abd-al-barr@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ مروان الطليق :

ألا إن دهرا هادما كل مانبنى
قمري الوجه أبدى بضحى
أرقرق دمعي كي أبرد غلة
غصن يهتز في دعص
له وجه يحسن وجه عذري
وتجافت جفون عيني سهدا
وعشي كأنه صبح عيد
وشت يد الدهر رأسي بالمشيب أسى
وأحاول السلوان عن حبي له
وصماء ملء الكف من يابس الصفا
ودعت من أهوى أصيلا ليتني
ربع تربصت النجوم لأهله
أقول ودمعي يستهل ويسفح
كأن الظبا مما لزمن أكفهم
يا ظاعنا قلبي عليه هودج

أضف شرح او معلومة