فكأن الغمام صب عميد - مروان الطليق - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » مروان الطليق » فكأن الغمام صب عميد

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 2

طباعة

فكأَنَّ الغمام صبٌّ عَميدٌ

أَنَّ بالرَعدِ حُرقةً واِشتِكاء

وَكأَنَّ البروق نارُ جواهُ

وَالحَيا دَمعُهُ يَسيلُ بكاءَ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الخفيف

قافية الهمزة (ء)

الصفحة السابقة كأنما إنسان أجفانها

الصفحة التالية في منزل كالليل أسود فاحم

مروان الطليق

العصر الأندلسي

poet-Marwan-Al-Taliq@

30

قصيدة

85

متابعين

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الأموي. من أمراء بني أمية في الأندلس. سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر وهو في السادسة عشرة من ...

المزيد عن مروان الطليق

عزوز الملزوزي

poet-Azzouz-ElMalazouzi @

ابن الحناط

poet-Ibn-al-Hanat@

فبقيت في العرصات وحدي بعدهم

فلا تشمت الحساد شدة حالتي

ربع تربصت النجوم لأهله

له وجه يحسن وجه عذري

وتجافت جفون عيني سهدا

ألا إن دهرا هادما كل مانبنى

فما بال صبحي قد تقارب خطوه

كأن زماني فوق ساقى قابض

في منزل كالليل أسود فاحم

كأن الظبا مما لزمن أكفهم

كأنما إنسان أجفانها

أرقرق دمعي كي أبرد غلة

وأحاول السلوان عن حبي له

فكأن الغمام صب عميد

وعشي كأنه صبح عيد

أضف شرح او معلومة