الديوان » العصر الأندلسي » مروان الطليق » كأنما إنسان أجفانها

عدد الابيات : 2

طباعة

كَأَنَّما إِنسانُ أَجفانِها

للخمر من تحييرها مدمنُ

وَلَيسَ إِنساناً وَلَكِنَّه

هاروتُ في مقلتها يَسكُنُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة فما بال صبحي قد تقارب خطوه
الصفحة التالية فكأن الغمام صب عميد

المساهمات

معلومات عن مروان الطليق

avatar

مروان الطليق

العصر الأندلسي

poet-Marwan-Al-Taliq@

متابعة

30

قصيدة

89

متابعين

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الأموي. من أمراء بني أمية في الأندلس. سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر وهو في السادسة عشرة من ...

المزيد عن مروان الطليق

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حمديس

poet-ibn-hamdis@

متابعة
متابعة
avatar

الأبيوردي

poet-alabywrdy@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ مروان الطليق :

كأن زماني فوق ساقى قابض
في منزل كالليل أسود فاحم
وكيف توارى البحر في قعر ملحد
ربع تربصت النجوم لأهله
رب يوم قد ظل فيه نديمي
وشت يد الدهر رأسي بالمشيب أسى
أقول ودمعي يستهل ويسفح
قمري الوجه أبدى بضحى
كأن الظبا مما لزمن أكفهم
وأحاول السلوان عن حبي له
غصن يهتز في دعص
فما بال صبحي قد تقارب خطوه
وكأن المياه فيها ثعابين
له عسكر كالبحر بالبيض مزبد
فلا تشمت الحساد شدة حالتي

أضف شرح او معلومة