الديوان » العصر الأندلسي » مروان الطليق » كأن زماني فوق ساقى قابض

عدد الابيات : 3

طباعة

كأَنَّ زَماني فَوقَ ساقى قابِضٌ

ليقصرَ باعي عَن عُلا كُلِّ مَطلَبِ

فمن زُبَرِ الأَقيادِ مَدٌّ بِساعِدٍ

وَمِن حلقات الكبلِ شَدٌّ بمخلب

أَمرُّ عَلى الأَفواهِ ذكراً وَلا أُرى

كأَنّي فيها ذكرُ عنقاءَ مُغرب

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة أصبحت في الدهر كالمعقول مختفيا
الصفحة التالية وكيف توارى البحر في قعر ملحد

المساهمات

معلومات عن مروان الطليق

avatar

مروان الطليق

العصر الأندلسي

poet-Marwan-Al-Taliq@

متابعة

30

قصيدة

90

متابعين

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الأموي. من أمراء بني أمية في الأندلس. سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر وهو في السادسة عشرة من ...

المزيد عن مروان الطليق

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حيوس

poet-abn-hius@

متابعة
متابعة
avatar

أبو عامر بن مسلمة

poet-Abu-Amer-bin-Maslama@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ مروان الطليق :

فبقيت في العرصات وحدي بعدهم
حث المدامة والنسيم عليل
له عسكر كالبحر بالبيض مزبد
قمري الوجه أبدى بضحى
ألا إن دهرا هادما كل مانبنى
رب يوم قد ظل فيه نديمي
وكيف توارى البحر في قعر ملحد
وعشي كأنه صبح عيد
كأن الظبا مما لزمن أكفهم
كأنما إنسان أجفانها
له وجه يحسن وجه عذري
اشرب هنيئا لاعداك الطرب
ودعت من أهوى أصيلا ليتني
فكأن الغمام صب عميد
أصبحت في الدهر كالمعقول مختفيا

أضف شرح او معلومة