الديوان » العصر الأندلسي » مروان الطليق » كأن زماني فوق ساقى قابض

عدد الابيات : 3

طباعة

كأَنَّ زَماني فَوقَ ساقى قابِضٌ

ليقصرَ باعي عَن عُلا كُلِّ مَطلَبِ

فمن زُبَرِ الأَقيادِ مَدٌّ بِساعِدٍ

وَمِن حلقات الكبلِ شَدٌّ بمخلب

أَمرُّ عَلى الأَفواهِ ذكراً وَلا أُرى

كأَنّي فيها ذكرُ عنقاءَ مُغرب

نبذة عن القصيدة
قصائد حكمة
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة أصبحت في الدهر كالمعقول مختفيا
الصفحة التالية وكيف توارى البحر في قعر ملحد

المساهمات

معلومات عن مروان الطليق

avatar

مروان الطليق

العصر الأندلسي

poet-Marwan-Al-Taliq@

متابعة

30

قصيدة

83

متابعين

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر، الأموي. من أمراء بني أمية في الأندلس. سجن في أيام المنصور محمد بن أبي عامر وهو في السادسة عشرة من ...

المزيد عن مروان الطليق

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن فركون

poet-Ibn-Farkoun@

متابعة
متابعة
avatar

ابن السيد البطليوسي

poet-Bin-Al-Sayed-Al-Bateousi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ مروان الطليق :

وأحاول السلوان عن حبي له
فكأن الغمام صب عميد
كأن الظبا مما لزمن أكفهم
يا ظاعنا قلبي عليه هودج
وتجافت جفون عيني سهدا
رب يوم قد ظل فيه نديمي
قمري الوجه أبدى بضحى
فما بال صبحي قد تقارب خطوه
ربع تربصت النجوم لأهله
ألا إن دهرا هادما كل مانبنى
وعشي كأنه صبح عيد
حث المدامة والنسيم عليل
وصماء ملء الكف من يابس الصفا
أرقرق دمعي كي أبرد غلة
في منزل كالليل أسود فاحم

أضف شرح او معلومة