الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر المملوكي
»
شهاب الدين الخلوف
»
لتهن عين لطيف الضيف ترتقب
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 20
طباعة
لِتَهْنَ عَيْنٌ لِطَيْفِ الضَّيْفِ تَرْتَقِب
وَمُهْجَةٌ لِلْهَوىَ العُذْرِيّ تَنْتَسِبُ
يَا مُعْرِضِينَ بِلاَ ذَنْبٍ وَقَدْ عَتَبُوا
الذنبُ مِنْكُمْ عَلاَمَ الصَّدُّ وَالغَضَبُ
هَلاَّ حَفِظْتُم عُهوداً بَات يَحْفَظُهَا
صَبٌّ صَبَا لِلصَّبَا إذْ شَفَّهُ الوَصَبُ
لَمْ يَقْضِ في حُبِّكُمْ مِنْكُمْ بِكُمْ وَطَراً
حَتَّى قَضَى وَقَضَى بَعْضَ الَّذِي يَجِبُ
سرتمْ وَفِي الحي مَيْتٌ قَدْ عجبتُ لَهُ
إنْ هَبَّ مِنْكُمْ نَسِيمٌ هَزَّهُ الطَّرَبُ
نَاحَتْ عَلَى فقده وُرْقُ الحِمَى فَهَمَي
جفنُ السحَابِ وَمَالَتْ نَحْوَهُ القُضُبُ
طُوبَى لَهُ إذْ عَلَى الإخْلاَصِ قد طُوِيَتْ
أحْشَاهُ وَهْوَ الذِي لَمْ يَلْوِهِ النَّصَبُ
فِي ذِمَّةِ الوَجْدِ عَيْناً سَحَّ مدمعُهَا
بمُهْجَةٍ فِي سَبِيلِ الحُب تُحْتَسَبُ
لا أشْتَكِي نَار وجْدٍ أحْرقتْ كَبدِي
وَمَدْمَعِي قد رَوَتْ عَنْ صَوْبِهِ السُّحُبُ
يَا جِيرة البَانِ لِي في حَيّكُمْ رَشَأٌ
تُرْكِيُّ لَحْظٍ إلى الأعْرَابِ يَنْتَسِبُ
إنْ مَاسَ فَالغُصْنُ بِالأوْرَاقِ مُسْتَتِرٌ
أوْ لاحَ فَالبَدْرُ بِالأنواءِ مُحْتَجِبُ
حَدِّثْ وَلاَ حرجٌ عَنْ طيبِ نَكْهَتِهِ
فالراحُ في ثَغرِهِ وَالمسكُ وَالضَّرَبُ
أُعَاهِدُ الرَّاحَ أنِّي لاَ أفَارِقُهَا
لأنَّهَا من لَمَاهُ العَذْبِ تُكْتَسَب
وأعشق البدر لاَ أنِّي كَلفْتُ بِهِ
لَكِنَّهُ من سَنَا خَدَّيْهِ يَلْتَهِبُ
وَأرقبُ البرقَ أنَّي سَار سَائِرُهُ
مِنْ أجْلِ مَا أنَّهُ للثَّغرِ يَنْتَسِبُ
يَا بَارِقاً رَامَ يَحْكِي دُرَّ مَبْسَمِهِ
لَقَدْ حَكيتَ وَلَكِنْ فَاتَكَ الشَّنَبُ
وَيَا هِلاَلَ الدُّجَى رَاعِ سَنَاهُ تَجِدْ
بَدْراً مُنِيراً بِهِ قَدْ عَزَّتِ الرُّتَبُ
وَيَا نَسِيمَ الصَّبَا سَلِّمْ عليه وَقُلْ
غَادَرْتُهُ فِي الدجَى للنجم يَرْتَقبُ
أعْزِزْ بِهِ شَادِنًا يَحْمِيهِ نَاظِرُهُ
عَنْ نَاظِرِي وَالحِمَى وَالبَانُ وَالقُضُبُ
أقْسَمْتُ من أدْمُعِي بالمرسَلاَتِ لَقَدْ
آلَ التَرَجِّي إلَيْهِ وَانْتَهَى الطَّلَبُ
نبذة عن القصيدة
قصائد غزل
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة
ومليك حسن صان ورد خدوده
الصفحة التالية
مرتضى الآراء معتز السير
المساهمات
معلومات عن شهاب الدين الخلوف
شهاب الدين الخلوف
العصر المملوكي
poet-Shehab-Al-Din-Al-Khalouf@
متابعة
401
قصيدة
64
متابعين
أحمد بن محمد بن عبد الرحمن شهاب الدين. شاعر تونسي، أصله من فاس، ومولده بقسنطينة، وشهرته ووفاته بتونس اتصل بالسلطان عثمان الحفصي، وأكثر من مدحه. زار القاهرة أكثر من مرة. ...
المزيد عن شهاب الدين الخلوف
اقتراحات المتابعة
البوصيري
poet-al-busayri@
متابعة
متابعة
شهاب الدين الخلوف
poet-Shehab-Al-Din-Al-Khalouf@
متابعة
متابعة
اقرأ أيضا لـ شهاب الدين الخلوف :
ولو عظم ووقر
سفرت وجوه الحسن عن تمثال
استحى النور من سنا الفلق
وما بال برق الثغر في غيهب اللمى
سل عن ذوائبها مساحب ذيلها
جلا الخسف عن بدر التمام اجتلاؤه
حكت شجرات الورد في الروض إذ غدا
كيف المفر وقد وافى تقاصينا
إلهي إلهي بالحبيب محمد
وليل بحره في الجو ماجا
رأيت الثريا في الظلام يؤمها
ويوم فاختي اللون خلنا
حاجب الشمس حجب القمرا
وسائل كيف الزمان أجبته
وغاية ما تأتي ولو طرت للسهى
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا