الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » لقيت الليالي والزمان كتائبا

عدد الابيات : 4

طباعة

لَقيت اللَيالي وَالزَمان كتائباً

فمنهنّ مَهزومي وَمنهنّ هازِمي

فَقابلت بِالبَأس الشَديد محاربي

وَجاملت بِالرَأي السَديد مسالمي

فَما ذل في أَمر مع الحَق ناصِري

وَلا اعتز في شَيء سِوى الحَق ظالِمي

وَما تَبتَغي الأَيّام من ذي عَزيمة

مزينة فيها بهذى المَكارم

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة إذا افتخر الأقوام بين المحافل
الصفحة التالية أيها البدر البعيد المطلع

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

avatar

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة

1483

قصيدة

11

الاقتباسات

43

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

avatar

شهاب الدين الخفاجي

poet-Shihab-al-Din-al-Khafaji@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم الأنطاكي

poet-ibrahim-al-antaki@

متابعة
متابعة
اقتباسات حسن حسني الطويراني

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

إذا ما تولى صاحب بزمانه
سهرت عيوني في الغرام ليالي
تبدى غزال القصر في الحلل الخضر
يا من يرى أن مجدي غاله وهن
در نظيم جاء في القلائد
أيا رب كم ذا البين قلبي يجرح
لو يعلم الرحمن خيرا في الذي
هذي المنازل كم ليل سعيت لها
بئس الوجود وبئس أهل سمائه
تصبرت أم جفت شؤون المدامع
أمن مرور الصبا أم نوح ذي الطوق
الفرح وافى والسرور بدا ومن
أساجل الورق إنشادا وإنشاء
لله أحباب نأوا
حيا وجاد ونهج الود محظور

أضف شرح او معلومة