يا رعى الله صاحبا وحبيبا - حسن حسني الطويراني

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 9

طباعة

يا رَعى الله صاحباً وَحَبيباً

وَشَباباً وَصبوةً وَغَراما

وَليالي الصفا وَيَومَ التلاقي

وَزَمانَ الهَوى وَنادي الندامى

ما أَفقنا من المدامة إِلا

كان ما نبتغي لَمىً أَو مُداما

حَيث لا فكرة لغير اتصالٍ

من حَبيب حَكى المنيرَ التماما

لا وَلا رَوعة لغير رَقيبٍ

لم يفد لومه وإن كان لاما

تلك أوقاتنا وكانت غروراً

أو أرتنا بها الأَماني مَناما

رُبَّ وادٍ به قصنتُ غَزالاًً

وَرياضٍ هصرتُ منها قواما

وَجْنَةٌ جَنّةٌ يُحَبُّ جَناها

دونَها تُصلِتُ اللحاظُ الحساما

لَيت تِلكَ المُنى تَغُرُّ بوعدٍ

وَلها اللَه لَو تَقول سَلاما

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الخفيف

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة سقى الله عهدي بالذين تباعدوا

الصفحة التالية ألفت الحزن حتى صار طبعي

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

977

قصيدة

الاقتباسات

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

علي الغراب الصفاقسي

poet-Ali-Ghorab-Sfaxien@

يوسف الحصري

poet-yusuf-al-hosari@

يا من إذا غبنا تخاف وترتجي

أو بعد ما أبدوا الملام وقد بغوا

دع عنك خائنة الوساوس

ما للأماني تدعوني إلى الطرب

تلك أعلامنا وهذا الثواء

إلى المعهد الأسمى تشد الرواحل

بغرب ظبى هات العيون النواعس

شط المزار ومن تهواهم ارتحلوا

تبسمت فهمت عيني وما فهموا

بشرى الليالي بالفرح

بين ألحاظ مواض

علمنك الظبيات أم علمتها

من لي ومن أرجوه إن دهر بسر

تمتع لحظي من صفاء وبهجة

خليلي رأيت الدهر شتى مصائبه

الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » يا رعى الله صاحبا وحبيبا

يا رَعى الله صاحباً وَحَبيباً

وَشَباباً وَصبوةً وَغَراما

وَليالي الصفا وَيَومَ التلاقي

وَزَمانَ الهَوى وَنادي الندامى

ما أَفقنا من المدامة إِلا

كان ما نبتغي لَمىً أَو مُداما

حَيث لا فكرة لغير اتصالٍ

من حَبيب حَكى المنيرَ التماما

لا وَلا رَوعة لغير رَقيبٍ

لم يفد لومه وإن كان لاما

تلك أوقاتنا وكانت غروراً

أو أرتنا بها الأَماني مَناما

رُبَّ وادٍ به قصنتُ غَزالاًً

وَرياضٍ هصرتُ منها قواما

وَجْنَةٌ جَنّةٌ يُحَبُّ جَناها

دونَها تُصلِتُ اللحاظُ الحساما

لَيت تِلكَ المُنى تَغُرُّ بوعدٍ

وَلها اللَه لَو تَقول سَلاما

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

حسن حسني الطويراني

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

علي الغراب الصفاقسي

يوسف الحصري

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

أضف شرح او معلومة

الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » يا رعى الله صاحبا وحبيبا

يا رَعى الله صاحباً وَحَبيباً

وَشَباباً وَصبوةً وَغَراما

وَليالي الصفا وَيَومَ التلاقي

وَزَمانَ الهَوى وَنادي الندامى

ما أَفقنا من المدامة إِلا

كان ما نبتغي لَمىً أَو مُداما

حَيث لا فكرة لغير اتصالٍ

من حَبيب حَكى المنيرَ التماما

لا وَلا رَوعة لغير رَقيبٍ

لم يفد لومه وإن كان لاما

تلك أوقاتنا وكانت غروراً

أو أرتنا بها الأَماني مَناما

رُبَّ وادٍ به قصنتُ غَزالاًً

وَرياضٍ هصرتُ منها قواما

وَجْنَةٌ جَنّةٌ يُحَبُّ جَناها

دونَها تُصلِتُ اللحاظُ الحساما

لَيت تِلكَ المُنى تَغُرُّ بوعدٍ

وَلها اللَه لَو تَقول سَلاما

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

حسن حسني الطويراني

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

علي الغراب الصفاقسي

يوسف الحصري

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح