شرفت بك العلياء يا شرف العلا - أبو الحسين الجزار - الديوان

الديوان » العصر المملوكي » أبو الحسين الجزار » شرفت بك العلياء يا شرف العلا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

شَرُفَت بك العلياءُ يا شرف العُلا

لمَّا علوتَ بها جميعَ العالَمِ

والكاملُ الملكُ ارتضاكَ لعَزمةٍ

اغنتهُ عن سُمرٍ وبثيضٍ صَوَارِمِ

فاحرس برأيك مَجدَ دولته الذي

مُذ شدتهُ لا يستطاعُ لهادِمِ

واجمَع به شَملَ الفخارَ فإِنما

بمحمَّدٍ كَمُلَ الفَخَارُ لهاشِمِ

نبذة عن القصيدة

قصائد قصيره

عموديه

بحر الكامل

قافية الميم (م)

الصفحة السابقة خلني من ملامة اللوام

الصفحة التالية ما زلت في الدنيا من الهم

أبو الحسين الجزار

العصر المملوكي

poet-abu-alhusan-aljzar@

158

قصيدة

2

الاقتباسات

42

متابعين

يحيى بن عبد العظيم بن يحيى بن محمد الجزار المصري، شاعر من ذوي الحرف، وكان له صديقان شاعران هما: السراج والحمامي وهو ثالثهما الجزار، وكانوا يتطارحون الشعر وقد ساعدتهم صنائعهم ...

المزيد عن أبو الحسين الجزار

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

النبهاني العماني

poet-Omani-Nabhani@

طلبت من الكتان فصا فجاد لي ال

جنى ورد خدود العاتب الجاني

إذا كان لي مال علام أصونه

صفوا لي أخلاق النبي محمد

أحبابنا ما لليلى بعد فرقتكم

سيدي أنت هل أتاك عن المجد

يقول إذ أشكو له زفرتي

متى تبلغ النفس المشوق سؤالها

وزير ما تقلد قط وزرا

لي من الشمس خدمة صفراء

لم يبق غيث سحابة إلا وقد

سقى الله أكناف الكنافة بالقطر

وافي إليك بلهوه النيروز

ضحك الروض من بكاء السحاب

طربت اشتياقا للنبي محمد

أضف شرح او معلومة