الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » نسخت هوى موسى وعيسى بأحمد

عدد الابيات : 4

طباعة

نَسَختُ هَوى موسى وَعيسى بِأَحمَدٍ

نَبِيَّ جَمالٍ ما لَمَلَّتهُ نَسخُ

غَزالٌ نَصبتُ اللَحظَ فَخّاً لِصَيدِهِ

فَغادَرَني صَيداً لَهُ ذَلِكَ الفَخُّ

كَريمٌ عَلى عُشّاقِهِ غَيرَ أَنَّهُ

بِرَدِّ تَحِيّاتِ المُحِبّينَ لا يَسخو

أَذَلُّ لَدَيهِ عَلَّهُ أَن يَرِقَّ لي

فَيَأخُذُهُ في ذِلِّيَ وَالشَمخُ

نبذة عن القصيدة
قصائد دينية
عموديه
بحر الطويل
قافية الخاء (خ)
الصفحة السابقة كل حرف من الكتاب كتاب
الصفحة التالية سواي لميل الحب عنه يفاسخ

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

122

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن جيا

poet-ibn-jia@

متابعة
متابعة
avatar

أبو زيد الفازازي

poet-Abu-Zaid-Al-Fazazi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

نهاية الجهل اجتهاد الفتى
عرفت الخلق والأمر
لما مررت بتربة مرت بها
كانوا على الشرك يولون الجزيل ويح
يا حسنا ظاهره
إن التي باختفائها ظهرت
كتابي مشهود لكل مقرب
إذا كانت الآيات من عند خالق
ما شهدت الطرف الذي
صددت فصد عن عيني رقادي
برق الكرى أهدى لعيني الأبرقا
فضلت بوجودي فيكم كل واجد
يا من هم دلوا على
إن قلت حل بذا وحا
أبعد نجد أرتضي الغور وعن

أضف شرح او معلومة