الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » دور الوجود لعيني

عدد الابيات : 7

طباعة

دَورُ الوُجودِ لِعَيني

بُكَورِهِ قَد تَسَلسَل

كَما لِآخِرِ آنٍ

تاليهِ يُصبِحُ أَوَّل

وَذا مِثالٌ قَريبٌ

عَنهُ البَعيدُ مُغَفَّل

وَلَيسَ في الحَقِّ شَيءٌ

بِباطِلِ الحَقِّ يُبطَل

وَمُجمَلُ القَولِ فيهِ

بَينَ الأَنامِ مُفَصَّل

وَكُلُّ مَصروفِ مالٍ

عَلى الوَكيلِ مُكَمَّل

فَعُذرُ كُلِّ مُضيعٍ

لِحافِظٍ لَيسَ يُقبَل

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المجتث
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إن التي سمحت لنا بوصالها
الصفحة التالية علام والقد منك عادل

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

136

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حربون

poet-ibn-hrbun@

متابعة
متابعة
avatar

الرصافي البلنسي

poet-Rusafi-Al-Balansi@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

أنزه العين عن علم يصوره
تجرد وجدي فيك عن كل صورة
كل يراك كعينه
لم يبق لي مني الهوى بقية
شربت من عين الحياة شربة
قلبي بأخلاقه وخلقته
به الميزان منصوب
معنى المعاني اسمه ظاهر
ظننت حسبت خلت زعمت أن قد
قوم بهم شفع الإله رسوله
أثمة أرباب الصبابة يمموا
إذا كانت حياة المرء نوما
تالله ما آمن بالله من
أنا ملآن بحبي
وما زلت أنهى النفس عن طاعة الهوى

أضف شرح او معلومة