الديوان » العصر العباسي » أبو العلاء المعري » إن الإران أمام الحي محتمل

عدد الابيات : 2

طباعة

إِنَّ الإِرانَ أَمامَ الحَيِّ مُحتَمَلٌ

فَكَيفَ يُدرِكُ أَشباحاً لَنا أَرَنُ

لَعَلَّ مَوتاً يُريحُ الجِسمَ مِن نَصَبٍ

إِنَّ العَناءَ بِهَذا العَيشِ مُقتَرِنُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة أودى السرور بدار كلها حزن
الصفحة التالية ما كان في الأرض من خير ولا كرم

المساهمات

معلومات عن أبو العلاء المعري

avatar

أبو العلاء المعري حساب موثق

العصر العباسي

poet-almaarri@

متابعة

1612

قصيدة

17

الاقتباسات

2324

متابعين

أحمد بن عبد الله بن سليمان، التنوخي المعري. شاعر وفيلسوف. ولد ومات في معرة النعمان. كان نحيف الجسم، أصيب بالجدري صغيراً فعمى في السنة الرابعة من عمره. وقال الشعر وهو ابن ...

المزيد عن أبو العلاء المعري

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو تمام

poet-abu-tammam@

متابعة
متابعة
avatar

السراج البغدادي

poet-Al-Sarraj-Al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو العلاء المعري

اقرأ أيضا لـ أبو العلاء المعري :

نطقت حيا نيرا فاعذري
لا تعرف الوزن كفي بل غدت أذني
لو لم تكن دنياك مذمومة
سألتني عن رهط قيل وعتر
قيان غدت خمسا وعشرا على عصا
إذا شئت يوما وصلة بقرينة
وقت يمر وأقدار مسببة
الناس إن لم تنبهم قيامتهم
قد أهملت للخياط إبرتها
إذا وهب الله لي نعمة
تقل جسومنا أقدام سفر
كأني كنت في أزمان عاد
قد أشرعت سنبس ذوابلها
سلي الله ربك إحسانه
أوجز الدهر في المقال إلى أن

أضف شرح او معلومة