الديوان » العصر العباسي » سلم الخاسر » لما أتت خير بني هاشم

عدد الابيات : 5

طباعة

لِما أَتَت خَيرَ بَني هاشِمٍ

خِلافَةُ اللَهِ بِجُرجانِ

شَمَّرَ لِلحَزمِ سَرابيلَهُ

بِرَأيِ لا غُمرٍ وَلا وانِ

لَم يُدخِلِ الشورى عَلى رَأيِهِ

وَالحَزمُ لا يُمضيهِ رَأيانِ

أَسرِع في الأَرضِ وَقَد سارَها

يَحكي لَنا سَيرَ سُلَيمانِ

كانَت لِذاكَ الريحَ مَأمورَةً

وَذا عَلى سَفواءَ مِذعانِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة عجبا للذي نعى الناعيان
الصفحة التالية أودى ببانوكة ريب الزمان

المساهمات

معلومات عن سلم الخاسر

avatar

سلم الخاسر حساب موثق

العصر العباسي

poet-salam-al-khasir@

متابعة

68

قصيدة

1

الاقتباسات

103

متابعين

سلم بن عمرو بن حماد. شاعر، خليع، ماجن، من أهل البصرة، من الموالي. سكن بغداد، له مدائح في المهدي والرشيد العباسيين، وأخبار مع بشار بن برد وأبي العتاهية. وشعره رقيق رصين. ...

المزيد عن سلم الخاسر

اقتراحات المتابعة

avatar

عبد المحسن الصوري

poet-Abdul-Mohsen-Al-Suri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن حيون

poet-Al-Qadi-al-Numan@

متابعة
متابعة
اقتباسات سلم الخاسر

اقرأ أيضا لـ سلم الخاسر :

له شيمة عند بذل العطاء
من راقب الناس مات غما
تبدت فقلت الشمس عند طلوعها
بقاء الدين والدنيا جميعا
ولي عند رؤيته روعة
قل للمنازل بالكثيب الأعفر
اسلم وحييت أيها الطلل
ما اقبح التزهيد من واعظ
وحزن كطول الدهر باق إذا مضت
بهارون قر الملك في مستقره
قد عزني الداء فما لي دواء
تخاله مستقبلا مقعيا
بان شبابي فما يحور
سألت الديار وأطلالها
لا تسأل المرء عن خلائقه

أضف شرح او معلومة