الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » قلت لمسود له شعره

عدد الابيات : 5

طباعة

قلتُ لمسودٍّ له شَعرُهُ

هل لك في المبيضّ من شعري

خذْهُ وإِنْ لم ترضَه صاحباً

مع الدُّمى يبقى مدَى العُمرِي

فقال ما أبعدَ ما بيننا

ونازحٌ أمرُكَ من أمري

عَمَرْتَ ستّين ونَيّفتَها

ونيّفَتْ منّي على عَشْرِ

لَيسَ إِلى دائِكَ مِن حيلَةٍ

فَاِجرَعْ ملاءً أكْؤُسَ الصَّبرِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة ما ضر من للنوى زمت ركائبه
الصفحة التالية لدارك من قلبي كقلبي كرامة

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

91

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن مليك الحموي

poet-ibn-malik-al-hamwi@

متابعة
متابعة
avatar

مالك بن المرحل

poet-Malik-ibn-al-Murahhal@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

ألا يا ابنة الحيين ما لي وما لك
وزائر زارني وهنا يغالطني
أعلى الركائب سارت الأحداج
أنتم علي وإن لم
خل عنها منيحة للئام
رماك فأصماك امرؤ لم تكن له
سل الجزع أين المنزل المتنازح
أفي الحق أن أخلفتني ما وعدتني
يا ليلة لما نأى بدرها
بنفسي من رأيت بجنح ليل
لقاؤك يا سلمى وإن كان دائما
ما في السلو لنا نصيب يطلب
ودهم كسون الليل سود ثيابه
أمنك سرى طيف وقد كان لا يسري
ما لك في ربة الغلائل

أضف شرح او معلومة