الديوان » العصر العباسي » مهيار الديلمي » وقالوا خف الله في مهجة

عدد الابيات : 6

طباعة

وقالوا خف اللّهَ في مهجةٍ

سمحتَ بها لضَنىً واشتياقِ

ويُسليك أنك مذ فارقوك

على عهد من أتلف البينُ باقِ

فقلت وهل هو إلا الحِما

مُ أحلى من العيش بعد الفراقِ

فداؤك طائفةُ البين في

بكائي على إثره واحتراقي

وقلبٌ على العهد إما سلو

ت من حفظ ميثاقكم في وثاقِ

أرى الأرض بعدك مثل القَذاة

تَردَّد ما بين جفني وماقي

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر المتقارب
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة أشاقك من حسناء وهنا طروقها
الصفحة التالية صديق يداري الحزن عنك مماذق

المساهمات

معلومات عن مهيار الديلمي

avatar

مهيار الديلمي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mihyar-al-daylami@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

133

متابعين

مهيار بن مرزويه؛ أبو الحسن (أو أبو الحسين) الديلمي". شاعر كبير؛ في معانيه ابتكار. وفي أسلوبه قوة. قال الحر العاملي: جمع مهيار بين فصاحة العرب ومعاني العجم. وقال الزبيدي: شاعر ...

المزيد عن مهيار الديلمي

اقتراحات المتابعة

avatar

هارون الرشيد

poet-Harun-al-Rashid@

متابعة
متابعة
avatar

الوزير المهلبي

poet-Al-Wazir-Al-Muhallabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات مهيار الديلمي

اقرأ أيضا لـ مهيار الديلمي :

شفى الله نفسا لا تذل لمطلب
على كل حال جانب الحق أمنع
عجلت بحطك فيها الرحالا
أجدك بعد أن ضم الكثيب
إن كان فوق الشمس للساعي قدم
أمرتجع لي فارط العيش بالحمى
ظن غداة الخيف أن قد سلِما
أَستنجِد الصبر فيكم وهو مغلوب
تهوى وأنت محلأ مصدود
علقته أبيض ذا عينين
أيها العاتب ما ذا
من مخبري عن الطفل
ما للدسوت وللسروج تسائل
لعمر الواشيات بأم عمرو
سقى أيام رامة بل سقاها

أضف شرح او معلومة