الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » إلى الله أشكو من بداني بوصله

عدد الابيات : 4

طباعة

إلى اللَه أشكو من بداني بوصله

فلما حوى قلبي براه ببخله

سآجر نفسي عن تقاضيه راضياً

إلى أن أراه ساخطاً بعد فعله

وآخذ منه العفو ما دام باخلاً

وأنهى لساني أن يعود لعذله

فرب اعتذارٍ قد تمنيت أنني

خرست وأني لم أخاطب بمثله

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إذا زار الحبيب أثار شوقا
الصفحة التالية جعلت فداك لم يخطر ببالي

المساهمات

معلومات عن ابن داود الظاهري

avatar

ابن داود الظاهري حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة

126

قصيدة

2

الاقتباسات

120

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

اقتراحات المتابعة

avatar

دعبل الخزاعي

poet-dhabal-khuzaie@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن داود الظاهري

اقرأ أيضا لـ ابن داود الظاهري :

لئن كان الرقيب بلاء قوم
وقائل كيف تهاجرتما
أيا قلب لا تجزع من البين واصطبر
يعيرني الواشي بأن لست مدنفا
أمثل الذي ألقى يقاومه صبر
سقى الله أياما لنا ولياليا
جعلت فداك قد طال انعطافي
أنزه في روض المحاسن مقلتي
هممت بفرقة والموت فيها
فلا تهجر أخاك بغير ذنب
نصحت لكم حذارا أن تعابوا
أقول لصاحبي وسلياني
هبوني أخفيت الذي بي من الهوى
أيا أملي هل في وفائك مطمع
ما لي ألفت وجها غير ملتفت

أضف شرح او معلومة