الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » أنت ابتدأت بميعادي فأوف به

عدد الابيات : 2

طباعة

أنت ابتدأت بميعادي فأوف به

ولا تربص به صرف المقادير

ولا تكلني إلى عذرٍ تزخرفه

فالذنب أحسن ممن بعض المعاذير

نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة يا قلب قد خان من كلفت به
الصفحة التالية خليلي أغراني من الشوق والهوى

المساهمات

معلومات عن ابن داود الظاهري

avatar

ابن داود الظاهري حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة

126

قصيدة

2

الاقتباسات

116

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

اقتراحات المتابعة

avatar

المأمون

poet-Al-Mamoun@

متابعة
متابعة
avatar

العماني الراجز

poet-Omani-Al-Rajiz@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن داود الظاهري

اقرأ أيضا لـ ابن داود الظاهري :

متى يا شفاء السقم سقمي منقضي
نصيحة يوم المهرجان هدية
أغريتني بحياتي إذ غريت بها
يا من إذا صد لم أظهر له جزعا
أتوب إليك من نقض العهود
يا مانعا مقلتي من لذة الوسن
هممت بفرقة والموت فيها
وقد كنت لا أرضى من النيل بالرضا
إلى الله أشكو من بداني بوصله
جعلت فداك أن صلحت فداء
أمن أجل سار في دجى الليل لامع
أمر على المنازل كالغريب
كأن رقيبا منك يرعى خواطري
إذا اشتد ما ألقاه هون علتي
ما لي ألفت وجها غير ملتفت

أضف شرح او معلومة