من كان يشجي بحب ما له سبب - ابن داود الظاهري - الديوان

الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » من كان يشجي بحب ما له سبب

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

من كان يشجي بحبٍ ما له سبب

فإن عندي لما أشجى به سبب

حبيه طبعٌ لنفسي لا يغيره

كر الليالي ولا تودي به الحقب

إن كان لا بد للعشاق من عطبٍ

ففي هوى مثله يستغنم العطب

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر البسيط

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة لعمرك ما قرب الديار بنافع

الصفحة التالية العذر يلحقه التحريف والكذب

ابن داود الظاهري

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

126

قصيدة

2

الاقتباسات

120

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

عبدالصمد العبدي

poet-AbdulSamad-Al-Abdi@

يموت بن المزرع

poet-Yamout-bin-Al-Mazra@

لكل امرئ ضيف يسر بقربه

أمن أجل سار في دجى الليل لامع

كم دون أرضك من واد ومن علم

رعى الله دهرا فات لم أقض حقه

نصحت لكم حذارا أن تعابوا

وقائلة قد كان عذرك واسعا

لجرمي عقاب والتجاوز ممكن

بحرمة هذا الشهر لما نعشتني

جعلت فداك قد طال اشتياقي

أمثل الذي ألقى يقاومه صبر

بعينيك ما ألقى إذا كنت حاضرا

أبت غلبات الشوق ألا تقربا

أتذكر اليوم ما لاقيت من كمد

يا مانعا مقلتي من لذة الوسن

ينسى الهوى وصفه من حل ذروته

أضف شرح او معلومة