الديوان » العصر العثماني » أبو المعالي الطالوي » لما بدا بعارض

عدد الابيات : 2

طباعة

لَمّا بَدا بِعارِضٍ

عَلَيهِ تاجٌ مِن ذَهَب

عَلا عَلى البَدرِ سَناً

فَاِنحَطّ عَنهُ بِرُتَب

نبذة عن القصيدة
قصائد رثاء
عموديه
بحر مجزوء الرجز
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة مولاي يا روض فضل حف بالزهر
الصفحة التالية في وجهه وثغره لمن يرى

المساهمات

معلومات عن أبو المعالي الطالوي

avatar

أبو المعالي الطالوي حساب موثق

العصر العثماني

poet-Abu-al-Maali-al-Talawi@

متابعة

94

قصيدة

23

متابعين

درويش بن محمد بن أحمد الطالويّ الأرتقيّ، أبو المعالي. أديب، له شعر وترسل. من أهل دمشق مولداً ووفاة. جمع أشعاره وترسلاته في كتاب سماه (سانحات دمى القصر في مطارحات بني ...

المزيد عن أبو المعالي الطالوي

اقتراحات المتابعة

avatar

أحمد العطار

poet-Ahmed-AlAttar@

متابعة
متابعة
avatar

حسن حسني الطويراني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أبو المعالي الطالوي :

إلى حضرة الروح الأمين تحية
بدر السماء أقر بالأمس
ربع الغمام بربع ذاك المنزل
ما قول شيخ الورى علامة الأمم
لما بدا بعارض
طالعاه نقب الغوير وريعه
وفت إذ لوت بالوعد يوم لوى الرمل
لام على لام عارضيه
شام برق الشام بالروم جزوعا
أحبتنا مهلا بصب ملكتم
رعى الله أياما على أجرع الحمى
سقى معهدا من إيلياء هتون
نظرته عن حدق المهاة فأسأرت
قسما بصبح جبين بدر باهر
جوانحنا شوقا إليكم جوانح

أضف شرح او معلومة