الديوان » العصر العثماني » العُشاري » جاور عليا ولا تحفل لحادثة

عدد الابيات : 4

طباعة

جاور عَلياً وَلا تَحفَل لِحادثة

وَطارق قَد أَتى بِالحادث الجَلَل

فَقَد لَبست دُروعاً مِن مَحبته

إِذا أدرعت فَلا تَسأَل عَن الأَسَل

سَل عَنهُ وَانطق بِهِ وَانظر إِلَيهِ تَجد

شَمائِلاً مزجت بِالخَمر والعَسَل

فَنعتهُ وَاسمه الأَعلى وَصورته

عَلى المَسامع وَالأَفواه وَالمُقَل

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة العز في مشق الحسام الأخضر
الصفحة التالية بكيت دما لما سرى بارق الحمى

المساهمات

معلومات عن العُشاري

avatar

العُشاري حساب موثق

العصر العثماني

poet-aloshari@

متابعة

191

قصيدة

34

متابعين

حسين بن عليّ بن حسن بن محمد العشاري. فقيه أصولي، له شعر. من أهل بغداد. نسبته إلى العشارة (بلدة على الخابور) ولد وتعلم في بغداد. وغلب عليه الفقه حتى كان ...

المزيد عن العُشاري

اقتراحات المتابعة

avatar

إبراهيم البلاغي

poet-ibrahim-al-balaghi@

متابعة
متابعة
avatar

يونس بن الشيخ خضر

poet-younes-bin-sheikh-khadr@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ العُشاري :

قل لسعيد الجد يا واحد
أمن تذكر جيران بذي سلم
إن جاك قلبك في غم وفي كدر
روق الكأس وعجل بالندامى
ساروا بقلبي وأرض الطف قد نزلوا
بأبيه ساد وجوده وأصوله
قضى النحب من لولاه ما عرف النحب
لك عليه لواء الملك منشور
أتاك الله بالفرج الجلي
أبيت وبي وجد حرارته تعلو
ما بين أطلال النقا ورماله
قسما بحسن قوامك الممشوق
من الفقير كاتب المواقف
روض سقته من الوسمي أمطار
خذها كما غنى الحمام مطوقا

أضف شرح او معلومة