الديوان » العصر العباسي » الخليل الفراهيدي » وما شيء أحب إلى لئيم

عدد الابيات : 2

طباعة

وَما شَيءٌ أَحَبَّ إِلى لَئيمٍ

إِذا سَبَّ الكِرامَ مِنَ الجَوابِ

مُتارَكَةُ اللَئيمِ بِلا جَوابٍ

أَشَدُّ عَلى اللَئيمِ مِنَ السِبابِ

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر الوافر
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة وهذا المال يرزقه رجال
الصفحة التالية سئلوا فأبوا فلقد بخلوا

المساهمات

معلومات عن الخليل الفراهيدي

avatar

الخليل الفراهيدي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Al-Khalil-al-Farahidi@

متابعة

65

قصيدة

2

الاقتباسات

534

متابعين

الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي الأزدي اليحمدي، أبو عبد الرحمن. من أئمة اللغة والأدب، وواضع علم العروض، أخذه من الموسيقى وكان عارفاً بها. وهو أستاذ سيبويه لا النحوي. ...

المزيد عن الخليل الفراهيدي

اقتراحات المتابعة

avatar

ديك الجن

poet-Dik-alJinn@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد بن الجزار

poet-ahmed-bin-al-jazzar@

متابعة
متابعة
اقتباسات الخليل الفراهيدي

اقرأ أيضا لـ الخليل الفراهيدي :

ما أسمج النسك بسآل
عقل من يعقل مرآة
قالت أتهزأ بي غداة لقيتها
وما بقيت من اللذات إلا
كتبت بخطي ما ترى في دفاتري
المرء ذو صوت يعيش به
أنست بوحدتي ولزمت
صلب الهجاء على امرىء من قومنا
وهذا المال يرزقه رجال
وما بلغ الإنعام في النفع غاية
ما ازددت في أدبي حرفا أسر به
وعاجز الرأي مضياع لفرصته
ليس المسيء إذا تغيب سوءه
وما شيء أحب إلى لئيم
ياذا الذي في الحب يلحى أما

أضف شرح او معلومة