صحن القطايف
في السوق طايف
كم فيه لطايف
يا للرجال
آه لو أتى لي
على الصواني
مهما يراني
يطلب حراني
ما له وما لي
قد ضاع مالي
لو غاب صحبه
وأنا يقُربه
أكلت قلبه
مهما بدا لي
ولا أبالي
ما أحلاه ما أحلاه
من خلقه الله
عمري ما أسلاه
ولو أتى لي
بلا سؤالي
يا من رآه
ثم اشتهاه
إن رمت يا هو
طيب الوصال
فاسمح بمال
من يطلب النح
فلا يقل أح
وإن كان دُنَيربح
قُل كخ غالي
وافتل تلالي
علي بن سودون الجركسي البشبغاوي (أو اليشبغاوي) القاهري، ثم الدمشقي، أبو الحسن.
أديب، فكه. ولد وتعلم بالقاهرة. ونعته ابن العماد بالإمام العلامة. وقال السخاوي: شارك مشاركة جيدة في فنون، وحج مراراً، ...