الديوان » العصر العباسي » جحظة البرمكي » وذي جدة طلبت إليه برا

عدد الابيات : 4

طباعة

وَذي جِدَةٍ طَلَبتُ إِلَيهِ بِرّاً

مِنَ الجُلَساءِ مَذمومِ الخَلائِق

فَأَقسَمَ إِنَّهُ رَجُلٌ فَقيرٌ

أَرانيهِ المُهَيمِنُ وَهوَ صادِق

كَأَنّي بِالمَنازِلِ عَن قَليلٍ

خَلَونَ مِنَ المُطَرَّزَةِ النَمارِق

وَقَد ظَفِرَ النِساءُ بِما تَرَكتُم

فَصارَ لِماهِرٍ بِالنَيكِ حاذِق

نبذة عن القصيدة
قصائد هجاء
عموديه
بحر الوافر
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة إني رضيت من الرحيق
الصفحة التالية أصبحت بين معاشر هجروا الندى

المساهمات

معلومات عن جحظة البرمكي

avatar

جحظة البرمكي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Jahza-al-Barmaki@

متابعة

209

قصيدة

1

الاقتباسات

87

متابعين

أحمد بن جعفر بن موسى بن الوزير يحيى بن خالد بن برمك، أبو الحسن. نديم أديب مغن، من بقايا البرامكة، من أهل بغداد. كان في عينيه نتوء فلقبه ابن المعتز بجحظة، ...

المزيد عن جحظة البرمكي

اقتراحات المتابعة

avatar

الحلاج

poet-Al-Hallaj@

متابعة
متابعة
avatar

أبزون العماني

poet-Omani-Abzon@

متابعة
متابعة
اقتباسات جحظة البرمكي

اقرأ أيضا لـ جحظة البرمكي :

سالت الله تعميرا طويلا
يا لفظة البغي بموت الخليل
أنفق ولا تخش إقلالا فقد قسمت
دعوت فأقبلت ركضا إليك
إذا ما البخيل ثوى في الثرى
قدم سكباجة مزورة
ولما كسرت له جردقا
فقلت لها بخلت علي يقظى
ماذا ترى في جدي
قد قلل الإدمان أكلي فما
مددت يدي يوما إلى فرخ باخل
وقائل قال لي من أنت قلت له
يقول لي مالكي والدمع منحدر
يا رب إن الشكوك قد علقت
ألا هل إلى الغدران والشمس طلعة

أضف شرح او معلومة