الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العراق
»
حيدر الحلي
»
يا مليكا به الملوك أطافوا
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 20
طباعة
يا مليكاً به الملوك أطافوا
بُت معافاً تحفّك الألطافُ
للمنى أينَ ما أقمتَ مقامٌ
وله أينَ ما انصرفتَ انصرافُ
غير بدعٍ بأن تُخافَ وتُرجى
سيِّدُ القومِ يُرتجى ويُخافُ
أيُّ أرضٍ حللتها فهي روضٌ
لأُنوف الملوك فيه استيافُ
يا نقيب الأشراف وهو نداءٌ
لك تعلو بذكره الأشرافُ
نفحتْ منهم بنشرٍ ولكن
من غوالي فخاركَ الأعطافُ
بك طابوا ويكسبُ الماء طيباً
حين يغدو للورد وهو مضافُ
افرش الله أخمصيكَ خدوداً
من عداً عنك قد زواها انحرافُ
ضلَّ مَن فيك قاسها حيث منها
لم تنلْ كعب رجلكَ الأكتافُ
فطأ اليوم أينما شئتَ فخراً
رغمتْ تحتَ نعلكَ الآنافُ
لكَ وجهٌ لو باهلَ الشمس يوماً
لعرا وجهها المنيرَ انكسافُ
شفَّ توديعك الورى حين قالوا
مزمعٌ جوهر العُلى الشفافُ
ودَّعتْ منكَ منصفاً فهي تدعو
سرْ على اليُمنِ أنت والإِنصافُ
لا تسلْ عن قلوبنا فلعمري
كلّها في غدٍ إليك لهافُ
كلَّما جدَّ في ركابكَ سيرٌ
جدَّ للاشتياقِ فيها اعتسافُ
بوركتْ نيةٌ دعتكَ لبيتٍ
لعلاه آباك قدماً أنافوا
ستؤدِّي فرضَ الطواف وتأتي
لحمًى فيه للسرورِ مطافُ
ثمَّ أُهدي إليكَ تحفةَ بشرٍ
ما حوتْ مثلَ درِّها الأصدافُ
في تهانٍ لها إليك اختلافٌ
وسعودٍ لها عليكَ ائتلافُ
كرياض الربيع تونق زهراً
راق للناظرين منها اقتطافُ
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الخفيف
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة
أهدي إليك أخا الفخار تحية
الصفحة التالية
إلى من مناقبه الزاهرات
المساهمات
معلومات عن حيدر الحلي
حيدر الحلي
العراق
poet-haidar-alheli@
متابعة
283
قصيدة
490
متابعين
حيدر بن سليمان بن داود الحلي الحسيني. شاعر أهل البيت في العراق. مولده ووفاته في الحلة، ودفن في النجف. مات أبوه وهو طفل فنشأ في حجر عمه مهدي بن داود. ...
المزيد عن حيدر الحلي
اقتراحات المتابعة
حيدر الحلي
poet-haidar-alheli@
متابعة
متابعة
محمد مظلوم
poet-mohamed-mazloum@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل حيدر الحلي :
أنجوم بنورها يستضاء
باتت تعاطيني حمياها
تظن الأنام بإقبالكم
إن قلت عذرا لها ما أبطأت سأما
رأيت الثنا في جعفر الجود صادقا
أأهنيك قائلا لك بشرى
يا نسيم الصبا وريح الجنوب
إليكم تذل النفس من بعد عزة
لقد قلت للأرض ادعت بنجومها
وسم الربيع بزعمه ذات الأضا
سقتك يا ربع العلى عهادها
أطال اشتغالي في هواه مهفهف
يا آل فهر أين ذاك الشبا
نعى الروح جبريل بأن ذوي الغدر
ظن العذول أدمعي تناثرت
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا