عدد الابيات : 6

طباعة

يا من رَأَى بارِقاً لَمُوعا

باتَ فُؤادي بِهِ مَروُعَا

راحَ يُشِبُّ الغَرامَ حَتَّى

أَنظرَ مِن مُقلَتي نَجيعا

ذَكَّرَني بالغُويرِ عَهداً

أَيامَ كُنا بِهِ جَميعا

وَيلاهُ هَل تَرجِعُ اللَّيالي

تَقضي لَنا بالحِمَى رُجوعَا

يا جِيرَةَ الجِزعِ من لِصَبٍّ

يُمطِرُ مِن بَعدِكُم دُموعا

قد أَطلَقَت عَينُهُ عُيوناً

وَطَلَّقَت فيكُمُ الهُجوعَا

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

351

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة