أصبح ديني الذي أدين به - المأمون - الديوان

الديوان » العصر العباسي » المأمون » أصبح ديني الذي أدين به

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

أصبحَ ديني الذي أدينُ بهِ

ولَستُ منهُ الغداةَ مُعتَذِرا

حُبُّ عليٍّ بعدَ النبِيِّ ولا

أشتُمُ صِدّيقاً ولا عُمَرا

ثم ابنِ عفانَ في الجنانِ معَ ال

أبرارِ ذلك القتيل مُصطَبِرا

ألا ولا أشتُمُ الزُّبيرَ ولا

طلحة إن قال قائلٌ غدَرا

وعائشٌ الأمُّ لستُ أشتُمُها

من يفتريها فنحنُ مِنهُ بَرا

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر المنسرح

قافية الراء (ر)

الصفحة السابقة أما ترى ذا الفلك السائرا

الصفحة التالية اختلست ريحانتي من يدي

المأمون

العصر العباسي

poet-Al-Mamoun@

53

قصيدة

348

متابعين

عبد الله بن هارون الرشيد بن محمد المهدي بن أبي جعفر المنصور، أبو العباس. سابع الخلفاء من بني العباس في العراق؛ وأحد أعاظم الملوك، في سيرته وعلمه وسعة ملكه. نفذ ...

المزيد عن المأمون

التهامي

poet-al-tohami@

أبو حية النميري

poet-Abu-Hayya-al-Numeiri@

بكرت تلومك مطلع الفجر

أنا النار في أحجارها مستكنة

يا خير من دبت المطي به

خرجنا إلى صيد الظباء فصادني

حياك رب الناس حياك

وأبيض أما جسمه فمدور

تعجيل جود المرء أكرومة

ألام على شكر الوصي أبي الحسن

أخي أنت ومولاي

إذا وجدنا محبا قد أضر به

جعلت كتابي عبرة مستهلة

فلا أنت أعتبت من زلة

قل لابنِ حمزة ما ترى

كل عيش وإن تطاول يوما

وصاحب ونديم ذي محافظة

أضف شرح او معلومة