الديوان » العصر العباسي » الحمدوي » وسجعت رجع عود بين أربعة

عدد الابيات : 5

طباعة

وَسَجَّعَت رَجعَ عودٍ بَينَ أَربَعَةٍ

سِرُّ الضَمائِرِ فيما بَينَها عَلَنُ

فَوَلَّدَت لِلنَّدامى بَينَ نَغمَتِها

وَكَفِّها فَرَحاً تَفصيلُهُ حَزَنُ

فَما تَلَعثَمَ عَنها لَفظُ مِزهَرِها

وَلا تَحَيَّرَ في أَلحانِها لَحَنُ

تُهدي إِلى كُلِّ جُزءٍ مِن طَبائِعَها

بَنانُها نَغَماً أَثمارُها فِتَنُ

وَتَرتَعي العَينُ مِنها رَوضَ وَجنَتِها

طوراً وَتَسرَحُ في أَلفاظِها الأُذُنُ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة تسامى الرجال على خيلهم
الصفحة التالية سيدي أعرض عني

المساهمات

معلومات عن الحمدوي

avatar

الحمدوي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alhamdoui@

متابعة

78

قصيدة

1

الاقتباسات

53

متابعين

إسماعيل بن إبراهيم الحمدوي أبو علي. صاحب المقاطيع السائرة في طيلسان ابن حرب، وشاة سعيد، نسبته إلى جده حمدويه الذي أسندت إليه مهمة إعدام الزنادقة في عهد الرشيد، ومولده ونشاته ...

المزيد عن الحمدوي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو العلاء المعري

poet-almaarri@

متابعة
متابعة
avatar

ابن بابك

poet-Ibn-Babak @

متابعة
متابعة
اقتباسات الحمدوي

اقرأ أيضا لـ الحمدوي :

طيلسان لابن حرب جاءني خلعه
لسعيد شويهة
قد قلت إذ خرجوا لكي يستمطروا
أسعيد قد أعطيتني أضحية
أراك الدهر تطرق كل دار
حمدت إلهي بعد عروة إذ نجا
دعني أبكي كسوتي إذ ودعت
أيا ابن البغيضة وابن البغيض
طيلسان لو كان لفظا إذا ما
وجلنار أحمر
ما أرى إن ذبحت شاة سعيد
طيلسان لابن حرب
ولي طيلسان إن تأملت شخصه
قل لابن حرب طيلسانك قد
لبس السيف سعيد بعدما

أضف شرح او معلومة