شعر صريع الغواني - أيا سرور وأنت يا حزن

أَيا سُرورٌ وَأَنتَ يا حَزَنُ

لِم لَم أَمُت حينَ صارَتِ الظُعُنُ

أَطالَ عُمرِيَ أَم مُدَّ في أَجَلي

أَم لَيسَ في الظاعِنينَ لي شَجَنُ

المزيد من اقتباسات صريع الغواني

أيا سرور وأنت يا حزن

أَيا سُرورٌ وَأَنتَ يا حَزَنُ
لِم لَم أَمُت حينَ صارَتِ الظُعُنُ
أَطالَ عُمرِيَ أَم مُدَّ في أَجَلي
أَم لَيسَ في الظاعِنينَ لي شَجَنُ

يقولون لي أخف الهوى لا تبح به

 يَقولونَ لي أَخفِ الهَوى لا تَبُح بِهِ
وَكَيفَ وَطَرفي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ
أَأَظلِمُ قَلبي لَيسَ قَلبي بِظالِمٍ
وَلَكِنَّ مَن أَهوى يَجورُ وَيَظلِمُ

معلومات عن: صريع الغواني

avatar

صريع الغواني

204

قصيدة

2

الاقتباسات

190

متابعين

مسلم بن الوليد الأنصاري، بالولاء، أبو الوليد، المعروف بصريع الغواني. شاعر غزل، هو أول من أكثر من (البديع) وتبعه الشعراء فيه. وهو من أهل الكوفة. نزل بغداد، فأنشد الرشيدَ العباسيَّ قوله:|#وما العيش إلا أن تروح مع الصبي=وتغدو، صريع الكأس والأعين النجل|فلقّبه بصريع الغواني، فعرف به. قال المرزباني: اتصل بالفضل بن سهل فولاه بريد جرجان فاستمر إلى أن مات فيهاز وقال التبريزي: هو مولى أسعد بن زرارة الخزرجي، مدح الرشيد والبرامكة وداود ابن يزيد بن حاتم ومحمد بن منصور صاحب ديوان الخراج ثم ذا الرياستين فقلده مظالم جرجان. وقال السهمي في تاريخ جرجان: قدم جرجان مع المأمون، ويقال إنه ولي قطائع جرجان، وقبره بها معروف. ولمحمد جميل سلطان (صريع الغواني - ط).

المزيد عن صريع الغواني