الديوان » ديوان ابن الدمينة » اقتباسات ابن الدمينة » ولما رأيت الهجر أبقى مودة

شعر ابن الدمينة - ولما رأيت الهجر أبقى مودة

 وَلَمَّا رأَيتُ الهَجرَ أَبقَى مَوَدَّةً

وَطَارَت لأَضغَانٍ عَلَىَّ قُلُوبُ

هَجَرتُ اجِتنَاباً غَيرَ بِغضِ وَلاَقِلىً

اُمَيمَةُ مَهجُورٌ إِليَّ حَبِيبُ

المزيد من اقتباسات ابن الدمينة

ولما رأيت الهجر أبقى مودة

 وَلَمَّا رأَيتُ الهَجرَ أَبقَى مَوَدَّةً
وَطَارَت لأَضغَانٍ عَلَىَّ قُلُوبُ
هَجَرتُ اجِتنَاباً غَيرَ بِغضِ وَلاَقِلىً
اُمَيمَةُ مَهجُورٌ إِليَّ حَبِيبُ

لئن ساءنى أن نلتنى بمساءة

لَئِن ساءَنى أَن نِلتِنى بِمَسَاءِةٍ
لَقَد سَرَّنى أَنّى خَطَرتُ ببالِكِ

معلومات عن: ابن الدمينة

avatar

ابن الدمينة

130

قصيدة

2

الاقتباسات

143

متابعين

عبد الله بن عبيد الله بن أحمد، من بني عامر بن تيم الله، من خثعم، أبو السري، والدمينة أمه. شاعر بدوي، من أرق الناس شعراً. قل أن يرى مادحاً أو هاجياً. أكثر شعره الغزل والنسيب والفخر. كان العباس بن الأحنف يطرب ويترنح لشعره. واختار له أبو تمام في باب النسيب من ديوان الحماسة ستة مقاطيع. وهو من شعراء العصر الأموي. اغتاله مصعب بن عمرو السلولي، وهو عائد من الحج، في تبالة (بقرب بيشة للذاهب من الطائف) أو في سوق العبلاء (من أرض تبالة) له (ديوان شعر - ط) من صنع ثعلب وابن حبيب.

المزيد عن ابن الدمينة