الديوان » العصر الأندلسي » ابن حمديس » أسلمني الدهر للرزايا

عدد الابيات : 3

طباعة

أَسلَمَني الدّهُر للرّزايا

وَغَيّر الحادثاتُ قَفْشي

وكنْتُ أمشي ولستُ أعْيَا

فَصِرتُ أعيا ولستُ أمشي

كأنّني إذْ كبرتُ نَسْرٌ

يُطعِمُهُ فَرْخُهُ بِعُشِّ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مخلع البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أسعاد إن كمال خلقك راعني
الصفحة التالية لو أن ربع غير مندرس

المساهمات

معلومات عن ابن حمديس

avatar

ابن حمديس حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-ibn-hamdis@

متابعة

366

قصيدة

1

الاقتباسات

154

متابعين

عبد الجبار بن أبي بكر بن محمد بن حمديس الأزدي الصقلي، أبو محمد. شاعر مبدع. ولد وتعلم في جزيرة صقلية، ورحل إلى الأندلس سنة 471هـ، فمدح المعتمد بن عباد، فأجزل له ...

المزيد عن ابن حمديس

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو حيان الأندلسي

poet-Abu-Hayyan-al-Andalusi@

متابعة
متابعة
avatar

ابن السراج المالقي

poet-Ibn-al-Sarraj-al-Malqi@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن حمديس

اقرأ أيضا لـ ابن حمديس :

إن السرائر عورات وإن لها
إذا البدر يطوى في ربوع البلى لحدا
ما للوشاة غدوا علي وراحوا
حللت بيومي إذ رحلت عن الأمس
إن الليالي والأيام يدركها
ملاعب البيض بين البيض والأسل
هل كان أودع سر قلب محجرا
وقد تشق بنا الأهوال جارية
صحاتنا بالزمان أمراض
الصبح شر بغيض
وزرقاء في لون السماء تنبهت
تظن مزار البدر عنها يعزني
أيا رب عفوا عن ظلوم لنفسه
ألا رب كأس تقتضي كل لذة
هذا ابتداء له عند العلى خبر

أضف شرح او معلومة