تركت العلا والعيس ينفخن في البرى - الأبيوردي

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

تَرَكْتُ العُلا وَالعِيسُ يَنْفُخْنَ في البُرَى

لِمُتَّشِحٍ بِالذُّلِّ إِذْ قَلَّ مالُهُ

وَقَدْ كُنْتُ أُزْجِي الأَرْحَبِيَّ على الوَجَى

فَأَنْزِلُ عَنْهُ وَالكَلالُ عِقالُهُ

فَأَلْقَيْتُ إِذْ لَمْ يَبْقَ في الأَرْضِ مَسْرَحٌ

رِحالي فَقُلْ في الطَّرْفِ ضاقَ مَجالُهُ

وَإِنِّي لَأَرْضَى مِنْ زَماني بِبُلْغَةٍ

وَعِرْضِي مَصُونٌ لَمْ يَشِنْهُ ابْتِذالُهُ

بِشُرْبٍ كَوَلْغِ الذِّئْبِ راعَتْهُ نَبْأَةٌ

وَأَكْلٍ كَنَوْشِ الصَّقْرِ مِمّا يَنالُهُ

نبذة عن القصيدة

قصائد حزينه

عموديه

بحر الطويل

قافية اللام (ل)

الصفحة السابقة قول والفخر ما اهتز الندي له

الصفحة التالية قضت وطرا مني الليالي فلم أبح

الأبيوردي

العصر الأندلسي

poet-alabywrdy@

390

قصيدة

161

متابعين

محمد بن أحمد بن محمد القرشي الأموي، أبو المظفر. شاعر عالي الطبقة، مؤرخ، عالم بالأدب. ولد في أبيورد (بخراسان) ومات مسموماً في أصبهان كهلا. من كتبه (تاريخ أبيورد) و (المختلف ...

المعتمد بن عباد

poet-almatmud-ban-ebad@

صفوان التجيبي

poet-Safwan-Al-Tajbi @

وبارقة تمخض بالمنايا

خليلي خوضا غمرة الليل إنني

تراءت لنا والبدر وهنا على قدر

رأت أم عمرو يوم سارت مدامعي

رمى صاحبي من ذي الأراك بنظرة

وقفنا بحيث العدل مد رواقه

سرت والليل يرمز بالصباح

هو الطيف تهديه إلى الصب أشجان

كلماتي قلائد الأعناق

أروح بأشجان على مثلها أغدو

وأوانس هيف الخصور إذا مشت

أذكى بقلبي لوعة إذ أومضا

هل بالنقا عن سليمى مذ نأت خبر

إلى الأمن يفضي بالفتى ما يحاذر

ألا من لجسم بالثوية قاطن

الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » تركت العلا والعيس ينفخن في البرى

تَرَكْتُ العُلا وَالعِيسُ يَنْفُخْنَ في البُرَى

لِمُتَّشِحٍ بِالذُّلِّ إِذْ قَلَّ مالُهُ

وَقَدْ كُنْتُ أُزْجِي الأَرْحَبِيَّ على الوَجَى

فَأَنْزِلُ عَنْهُ وَالكَلالُ عِقالُهُ

فَأَلْقَيْتُ إِذْ لَمْ يَبْقَ في الأَرْضِ مَسْرَحٌ

رِحالي فَقُلْ في الطَّرْفِ ضاقَ مَجالُهُ

وَإِنِّي لَأَرْضَى مِنْ زَماني بِبُلْغَةٍ

وَعِرْضِي مَصُونٌ لَمْ يَشِنْهُ ابْتِذالُهُ

بِشُرْبٍ كَوَلْغِ الذِّئْبِ راعَتْهُ نَبْأَةٌ

وَأَكْلٍ كَنَوْشِ الصَّقْرِ مِمّا يَنالُهُ

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

الأبيوردي

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

المعتمد بن عباد

صفوان التجيبي

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

أضف شرح او معلومة

الديوان » العصر الأندلسي » الأبيوردي » تركت العلا والعيس ينفخن في البرى

تَرَكْتُ العُلا وَالعِيسُ يَنْفُخْنَ في البُرَى

لِمُتَّشِحٍ بِالذُّلِّ إِذْ قَلَّ مالُهُ

وَقَدْ كُنْتُ أُزْجِي الأَرْحَبِيَّ على الوَجَى

فَأَنْزِلُ عَنْهُ وَالكَلالُ عِقالُهُ

فَأَلْقَيْتُ إِذْ لَمْ يَبْقَ في الأَرْضِ مَسْرَحٌ

رِحالي فَقُلْ في الطَّرْفِ ضاقَ مَجالُهُ

وَإِنِّي لَأَرْضَى مِنْ زَماني بِبُلْغَةٍ

وَعِرْضِي مَصُونٌ لَمْ يَشِنْهُ ابْتِذالُهُ

بِشُرْبٍ كَوَلْغِ الذِّئْبِ راعَتْهُ نَبْأَةٌ

وَأَكْلٍ كَنَوْشِ الصَّقْرِ مِمّا يَنالُهُ

المساهمات

معلومات عن الأبيوردي

الأبيوردي

المزيد عن الأبيوردي

اقتراحات المتابعة

المعتمد بن عباد

صفوان التجيبي

اقرأ أيضا لـ الأبيوردي :

أضف شرح او معلومة

أضف معلومة او شرح