الديوان » العصر المملوكي » الشريف المرتضى » وليلة زرتنا والليل داج

عدد الابيات : 5

طباعة

وليلةَ زرتنا واللّيلُ داجٍ

على عَجَلٍ ونحن على البِراقِ

وجُدتَ لنا بتقبيل الثّنايا

على رغم الوشاةِ وبالعناقِ

تلاقينا بأرواحٍ ظماءٍ

عشيّةَ ما لأجسادٍ تلاقِ

ولمّا أن تفرّقنا رجعنا

إلى ما نحن فيه من الفراقِ

فإنْ يكُ باطلاً لا حقَّ فيه

فكم من باطلٍ حُلْوِ المذاقِ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الوافر
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة يا جالبا للأرق
الصفحة التالية بقلبي منك الهم والحزن والأسى

المساهمات

معلومات عن الشريف المرتضى

avatar

الشريف المرتضى حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Sharif-al-Murtaza@

متابعة

588

قصيدة

4

الاقتباسات

91

متابعين

علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب. نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. ...

المزيد عن الشريف المرتضى

اقتراحات المتابعة

avatar

الغزالي

poet-Al-Ghazali@

متابعة
متابعة
avatar

ابن قيم الجوزية

poet-Ibn-Qayyim-al-Jawziyya@

متابعة
متابعة
اقتباسات الشريف المرتضى

اقرأ أيضا لـ الشريف المرتضى :

أقول لها لما التقينا على منى
أترى يؤوب لنا الأبي
هل أنت لصب القلب معمود
على من ثوى أرض الحجاز تحية
مر علينا فكنفنا به
من أين زرت خيال ذات البرقع
من كلفي أنني مررت به
ما ضر من للنوى زمت ركائبه
أأبا الحسين كفيت ما بعد الردى
قل لخل له وإن كان لا يد
أيها اللائم الذي لا يمل اللوم
صبرا ففي الصبر الجميل
قد زرت ليلة هومنا على العيس
أعلى الركائب سارت الأحداج
ألا يا أحسن الثقلين عبلا

أضف شرح او معلومة