الديوان » العصر الأندلسي » الأرجاني » عهد تغير من سعاد ومعهد

عدد الابيات : 5

طباعة

عَهْدٌ تغَيَّرَ من سُعادَ ومَعهدُ

فعلام يكْثُرُ عاذِلٌ ومُفَنِّدُ

لا حُلْتُ عن عَهدِ الأحبّةِ في الهوى

وإن استحالَ الرّبْعُ عمّا أعهَد

إن كنتَ تُسعِدُني فإنّي مغرمٌ

أو كنتَ ذا شَجَنٍ فإنّي مُسعِد

أبكي الّذِين تشَعّبَت النّوى

بهمُ فغاروا في البلادِ وأنجدوا

بَعُدوا وَوَكَّل ناظِري بخيالهم

ذِكْرِى لهم فكأنّهم لم يَبْعُدوا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الكامل
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أقول يا أهل تبريز لكلكم
الصفحة التالية قربا لي يا صاحبي بعيدا

المساهمات

معلومات عن الأرجاني

avatar

الأرجاني حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alarjani@

متابعة

315

قصيدة

2

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسين، أبو بكر، ناصح الدين، الأرجاني. شاعر، في شعره رقة وحكمة. ولي القضاء بتستر وعسكر مكرم وكان في صبه بالمدرسة النظامية بأصبهان. جمع ابنه بعض شعره في ...

المزيد عن الأرجاني

اقتراحات المتابعة

avatar

الأبيوردي

poet-alabywrdy@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الحداد الأندلسي

poet-Ibn-Al-Haddad-Al-Andalusi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأرجاني

اقرأ أيضا لـ الأرجاني :

للطيف بحر بكاي ينفرق
هل في عتاب الحادثات غناء
من كان يخدم بالخطا كبراءه
خذ القلم العالي إليك موقعا
لما شكا قلبي هوى نوار
أراقب من طيف البخيلة موعدا
مقامك مجد والمسير معال
وقيت ما فيك أتقيه
إلى ان تؤوب الشمس لا يغرب البدر
سأنشر أوصاف المهدب مادحا
يرمي فؤادي وهو في سوادئه
إذا ضربوا بكاظمة الخياما
طلعت علينا من سماء المكارم
ألا طرقتنا والثريا كقرطها
لقد شيعت ظعنا بالفؤاد

أضف شرح او معلومة