الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » أنا بالرق في الهوى منك أولى

عدد الابيات : 2

طباعة

أنا بالرق في الهوى منك أولى

وأرى ذاك يشهد اللَه مجدا

علم اللَه أنني منك راضٍ

أن تراني لعبد عبدك عبدا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة أأيام هذا الدهر كم تعنفين بي
الصفحة التالية وقائلة قد كان عذرك واسعا

المساهمات

معلومات عن ابن داود الظاهري

avatar

ابن داود الظاهري حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة

126

قصيدة

2

الاقتباسات

116

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

اقتراحات المتابعة

avatar

صاعد البغدادي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن طالب

poet-yahya-bin-talib@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن داود الظاهري

اقرأ أيضا لـ ابن داود الظاهري :

يا قلب قد خان من كلفت به
لم يكفك الهجر فأهديت لي
ما يعلم الله أني مذ هويتكم
أنظر إلى السحر يجري في لواحظه
إذا ازداد رعيا للهوى زدته هوى
يا مت قبلك طال الحزن والأسف
جعلت فداك أن صلحت فداء
كم دون أرضك من واد ومن علم
علام وقد أذبت القلب شوقا
ينسى الهوى وصفه من حل ذروته
أتذكر اليوم ما لاقيت من كمد
قسمك عليك الدهر نصفا تعتبا
وقد كنت لا أرضى من النيل بالرضا
تمتع من حبيبك بالوداع
أفوض أسبابي إلى الله كلها

أضف شرح او معلومة