الديوان » العصر الايوبي » العماد الأصبهاني » يوما بجي ويوما في دمشق

عدد الابيات : 2

طباعة

يوماً بجيٍّ ويوماً في دمشق وبال

فسطاط يوماً ويوماً بالعراقينِ

كأنَّ جسمي وقلبي الصبّ ما خلقا

إلاّ ليقتسما بالشَّوقِ والبينِ

نبذة عن القصيدة
قصائد شوق
عموديه
بحر البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة عفا الله عنكم عن ذوي الشوق نفسوا
الصفحة التالية ما راقدات في صحون

المساهمات

معلومات عن العماد الأصبهاني

avatar

العماد الأصبهاني حساب موثق

العصر الايوبي

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة

176

قصيدة

53

متابعين

محمد بن محمد صفي الدين بن نفيس الدين حامد بن ألُه، أبو عبد الله، عماد الدين الكاتب الأصبهاني. مؤرخ، عالم بالأدب، من أكابر الكتاب. ولد في أصبهان، وقدم بغداد حدثاً، فتأدب ...

المزيد عن العماد الأصبهاني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن أبي حفص

poet-ibn-abi-hafs@

متابعة
متابعة
avatar

العماد الأصبهاني

poet-Al-Imad-Al-Asbahani@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ العماد الأصبهاني :

عذر الزمان بأي وجه يقبل
لقد بسط الإحسان والعدل في الأرض
ورثت من سلفي رقي لطاعته
مقصوده أعصي الهوى وأطيعه
بحياتكم ما عندكم بعدي
أيا من له همة في العلى
بفتوح عصرك يفخر الإسلام
يا فلان الدين يا من
دمشق تقصد عظمي
توفي العاضد العي فما
أسأل الله ذا العلى أن تعيشا
ما أعلم والحظ عزيز الدرك
أرى الحزن لا يجدي على من فقدته
بملك مصر أهني مالك الأمم
بكر العارض تحدوه النعامى

أضف شرح او معلومة