الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
الياس فياض
»
صد عني ولا عجب
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 28
طباعة
صدَّ عني ولا عجَب
كل شيءٍ له سبب
ذهبت ساعة الرضى
وأتت ساعة الغضب
مستبد بحكمهِ
فأنا مثلُ ما أحب
تارةً صاحب المنى
تارةً صاحبُ الكُرَب
فلقاءٌ بهِ الهنا
وفراقٌ بهِ التعب
كل ذنبي لأَنَّ لي
فيه صدراً قد التهب
ولأني عشقتهُ
باردَ القلب والشَنَب
أَيُّها العام مرحبا
بالمنى فيك والأرب
قل فما أنت حاملٌ
بين بُردَيكَ من عجب
رايةَ السلمِ أم تُرى
رايةَ الحربِ والحرَب
فائتلافاً به المنى
أم خلافاً بهِ العطَب
أَتُرَى الصفرُ أم بنو
البيضِ تعتزُّ بالغلَب
وهل الهندُ بعد ذاك
بأَمنٍ من النُوَب
أم هيَ النارُ فوقَ با
ميرَ يعلو لها لَهب
وقُوى العالمينِ في
معرك الخُلفِ والصَخَب
فالسما مكفهرَّةٌ
والفضا اهتزَّ واضطرب
كل هذا لأجل شبرٍ من
الأرض يُكتَسَب
يا عقولَ الأنامِ ما
زلتِ في أَوضع الرُتب
ايه بور ارثرٍ لقد
هزَّني نحوكِ الطَرب
لا فما حدَّثَ الرُواة
ولا كاتبٌ كتب
مثلَ ما عنكِ قد رُوي
فهو اعجوبة العجب
رَحِم اللَه أنفساً
غالها عندكَ العطَب
وجيوشاً تدافعت
صُعُداً فيكِ أو صبَب
بل أُسوداً تقحَّمت
غمرةَ الموتِ لم تهب
ساقها الحكمُ للهلاكِ
فماتت كما وجب
يا رفاتَ الأُسودِ
فلتنثني عندكَ الرُكَب
أَيُّها العامُ هل أرى
راحةً فيك أم نصب
أصديقٌ فتُرتجى
أم عدوٌّ فتجتَنَب
نبذة عن القصيدة
قصائد عتاب
عموديه
بحر مجزوء الخفيف
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة
أذاع في مصر رسول البشر
الصفحة التالية
سلام على مصر ولو عشت ادهرا
المساهمات
معلومات عن الياس فياض
الياس فياض
لبنان
poet-Elias-Fayyad@
متابعة
64
قصيدة
59
متابعين
(1872-1930) إلياس فياض. أديب لبناني، تعلم ببيروت، ثم بمدرسة الحقوق بالقاهرة. وكتب في مجلتي إبراهيم اليازجي (الضياء) و(البيان) في القاهرة، وتولى رئاسة التحرير بجريدة (المحروسة) اليومية. ثم عاد إلى لبنان، ...
المزيد عن الياس فياض
اقتراحات المتابعة
الياس فياض
poet-Elias-Fayyad@
متابعة
متابعة
خليل حاوي
poet-khalil-hawi@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل الياس فياض :
ألا فاهجر معتقة
وطني فداك دمي ومالي
كم شقي يساق للإعدام
أيها الراحل الكريم رويدا
خليل نظمك دعا
لما عصتني القوافي صحت يا املي
أتيت إلى الروض عند الصباح
بارك الله لنا في سمكه
من كان يشكو الضعف من عينه
قد حملوا اليوم على لوحة
قال رب الوجود للشمس يوما
المدح ليس له بغيرك رونق
لقد ورد الدر طي الكتاب
سلام على مصر ولو عشت ادهرا
أتذكر من بغداد مقتبل العمر
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا