الديوان » العصر العباسي » الحمدوي » أبا سعيد لنا في شاتك العبر

عدد الابيات : 4

طباعة

أَبا سَعيدٍ لَنا في شاتِكَ العِبَرُ

جاءَت وَما إِن لَها بَولٌ وَلا بَعَرُ

وَكَيفَ تَبعَرُ شاةٌ عِندَكُم مَكَثَت

طَعامُها الأَبيَضانِ الشَمسُ وَالقَمَرُ

لَو أَنَّها أَبصَرَت في نَومِها عَلَفاً

غَنَّت لَهُ وَدُموعُ العَينِ تَنحَدِرُ

يا مانِعي لَذَّةَ الدُنيا بِأَجمَعِها

إِنّي لَيَفتِنُني مِن وَجهِكَ النَظَرُ

نبذة عن القصيدة
قصائد ذم
عموديه
بحر البسيط
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة شاة سعيد في أمرها عبر
الصفحة التالية صاح بي ابن سعيد

المساهمات

معلومات عن الحمدوي

avatar

الحمدوي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alhamdoui@

متابعة

78

قصيدة

1

الاقتباسات

53

متابعين

إسماعيل بن إبراهيم الحمدوي أبو علي. صاحب المقاطيع السائرة في طيلسان ابن حرب، وشاة سعيد، نسبته إلى جده حمدويه الذي أسندت إليه مهمة إعدام الزنادقة في عهد الرشيد، ومولده ونشاته ...

المزيد عن الحمدوي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حيون

poet-Al-Qadi-al-Numan@

متابعة
متابعة
avatar

أبو الأسد الحماني

poet-Abu-al-Assad-al-Hamani@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحمدوي

اقرأ أيضا لـ الحمدوي :

أراك الدهر تطرق كل دار
حي الربيع فقد أتاك حميدا
لو وهبوه لسائل لأبي
طيلسان لابن حرب جاءني
إن ابن حرب جاد لي كاسيا
رأينا طيلسانك يا ابن حرب
طيلسان لابن حرب
إذا لطم الوسمي أحداق روضها
فيما كسانيه ابن حرب معتبر
يا ابن حرب كسوتني طيلسانا أمرضته
وطيلسان إن توهمته
لأبي نوح رغيف
لك ألحاظ كلال مراض
بينما نحن سالمون جميعا
ما أرى إن ذبحت شاة سعيد

أضف شرح او معلومة