الديوان » موضوعات القصيدة » قصائد ( رثاء )

يحتوي على 3102 قصيدة

طرقت مطلع الثريا وولت الرصافي البلنسي
ذات الجناح تقلبي الرصافي البلنسي
لا تعدلوا الخيري في كتمه ابن الابار الخولاني
ومعرض بالغصن في حركاته ابن الابار الخولاني
كأن نيلوفر الرياض إذا ابن الابار الخولاني
صاد الزمان ورو غلة صاد ابن الابار الخولاني
لست بصاب إلى معذر ابن الابار الخولاني
استبشر الدهر بعد ما استبصر ابن الابار الخولاني
راق الرياض بزهره وبزهوه ابن الابار الخولاني
غادرت عرضي عرضة وابحته ابن الابار الخولاني
ومنعم غض القطاف ابن الابار الخولاني
اعجب بأيك الرمان حين بدا ابن الابار الخولاني
تفت فؤادك الأيام فتا أبو إسحاق الإلبيري
تغازلني المنية من قريب أبو إسحاق الإلبيري
لو كنت في ديني من الأبطال أبو إسحاق الإلبيري
ألا خبر بمنتزح النواحي أبو إسحاق الإلبيري
أأحور عن قصدي وقد برح الخفا أبو إسحاق الإلبيري
قالوا ألا تستجد بيتا أبو إسحاق الإلبيري
ما عيدك الفخم إلا يوم يغفر لك أبو إسحاق الإلبيري
لبرزت في ميدان كل بطالة أبو إسحاق الإلبيري
ألا حي العقاب وقاطنيه أبو إسحاق الإلبيري
يضيع مفروض ويغفل واجب أبو إسحاق الإلبيري
ما عناء الكبير بالحسناء أبو إسحاق الإلبيري
إن أولي العلم بما في الفتن أبو إسحاق الإلبيري
تمر لداتي واحدا بعد واحد أبو إسحاق الإلبيري
السوط أبلغ من قال ومن قيل أبو إسحاق الإلبيري
أيا وزيرا لم يزل آخذا أبو إسحاق الإلبيري
فإن الردى غال أهل التقى أبو إسحاق الإلبيري
كل امرئ فيما يدين يدان أبو إسحاق الإلبيري
عروبة الأحواز محمد خضير
بلا ظل محمد خضير
أبي في ذمّة الغياب محمد خضير
هلّا سألتَ.. إلى سميح القاسم محمد خضير
الشاهد.. إلى ناجي العلي محمد خضير
مات المبرد وانقضت ايامه ابن العلاف
يتلقى الندى بوجه حيي ابن العلاف
قل لمن يبرم المريض فلوعدت ابن العلاف
ولما انتهينا للخيال الذي سرى ابن العلاف
يا رب بيت ربه ابن العلاف
لك ود قد جبرناه ابن العلاف
أبا حسن لما سبقت الى العلى ابن العلاف
كأنك بالمصرع الكائن ابن العلاف
تزينك خلات من الله اربع ابن العلاف
تحملك الإغريق كل ملامة سليمان البستاني
هنالك أتريذ قال خطيبا سليمان البستاني
يا قيان الأولمب لي قلن من كان سليمان البستاني
البيتيون بأمر ليطس سليمان البستاني
وآنياس الدردنيين أمر سليمان البستاني
فاض هكطور قلبه بحبور سليمان البستاني
أجابت وزادت بالحياء تجلة سليمان البستاني