الديوان » السعودية » ماجد عبدالله » تأرجح القلب في الأعماق واشتعلا

طباعة

تأَرجَحَ القلبُ
في الأعماقِ واشتعلا
وليتَ ساكِنهُ
يدري بما فعلا
يقسو عليّ
فأينَ اليومَ رحمَتُهُ
بخاطرٍ
ذاقِ مِن إهمَالهِ العِلَلا
يغيبُ عنّي
ولا يدري بخافِيَتي
باللهِ ما ضرّهُ
إن حَنّ واتصّلا!
تمُرُّ فينا
ليالي العُمرِ صامِتةٌ
لولا دوامُ سؤالي عنهُ
ما سألاَ
عجِبتُ واللهِ
مِن هذا الشعورِ فكم
يبغي البِعادَ ولا أبغي لهُ بدَلا
مازال
قلبُ الذي أحبَبْتُ مُنشغِلاً عنّي،
وقلبي بهِ مازالَ مُنشغِلا
أُصَبّرُ القلبَ
أرجو ما وراءَ غدٍ
لعلّ في غَدِنا
ما يبعثُ الأملا
.

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
نثريه
الصفحة السابقة وإذا افترقنا في الحياة
الصفحة التالية جاءت بوجه حائر تتألم

المساهمات

معلومات عن ماجد عبدالله

avatar

ماجد عبدالله حساب موثق

السعودية

poet-majed-abdullah@

متابعة

151

قصيدة

1

الاقتباسات

251

متابعين

د. ماجد عبدالله كاتب وشاعرسعودي متخصص في هندسة البرمجيات. له إصدارات : أحتاج قلبا - وحين يجمعنا القدر - كل شيء يتغير - جرب أن تعيش بقلبك.

المزيد عن ماجد عبدالله

اقتراحات المتابعة

avatar

حسين عرب

poet-hussein-arab@

متابعة
متابعة
avatar

محمود بن سعود الحليبي

poet-mahmoud-holaiby@

متابعة
متابعة
اقتباسات ماجد عبدالله

اقرأ أيضا لـ ماجد عبدالله :

حيران أنهكني الظما
حين التقينا ذات يوم قلت لي
وكم فتحت أبواب خير ونعمة
بيني وبين هواك إحساس عجيب
كانت تقول بأنني كل الحياة بعينها
وإن ضاق الفضاء عليك يوما
لا تقلقي سيظل حبك في دمي
أتحزن والسعادة عند ربي
الروح ظمأى والفؤاد عليل
مازلت تسكن في عيوني
عجبي لها حنت لأيام خلت
مالي أراك تسير وحدك يائسا
يا إلهي كيف صرنا؟!
إني بخير
يحدثني الصباح بأن أمرا

أضف شرح او معلومة