الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » أبشير محبوبي تعالى

عدد الابيات : 9

طباعة

أَبَشيرَ مَحبوبي تَعالى

قُل  وَمَولانا  تعالى

هَل حَبيبُ القَلب وافى

هَل  أَنيسُ النَفس وَالى

طارَ مِن وَجدي فؤادٌ

طالَما ذابَ اعتلالا

أَرسلت عَيني عيوناً

جاريات الدَمع سالا

قُل بَشير الأًنس عمن

رقّ طَبعاً وَدلالا

هَل جنيّ الوَرد فَردٌ

أَم  بِهِ الرَيحان جالا

حَدّثنّي عَن حَبيبي

وَاذكرن مِنهُ وِصالا

فَلَقَد  جارَ  التَنائي

وَلَقَد  صالَ فَطالا

عَلّ يَرضى الدَهر عوداً

بَعدَ  ما قَد قالَ لا لا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة لحظ وقد ذا وذا في مهجتي
الصفحة التالية أيها البدر البعيد المطلع

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

avatar

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة

1483

قصيدة

11

الاقتباسات

43

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن النقيب

poet-abn-alnguib@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف البديعي

poet-yusuf-badie@

متابعة
متابعة
اقتباسات حسن حسني الطويراني

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

بئس الوجود وبئس أهل سمائه
أبدر السما أذكرتني ليل أنسنا
أقول وكأس الخمر في كف غادة
تداول الأمر ما بين الورى حكم
من يأت بيت المجد من أبوابه
من كنت أنت مراده كم يتعب
إلى كم بالهوى العذري نهتك
يا من ترنح كالغصو
غنيت بالحكمة القصوى من الرتب
غرائب في دهرنا
يعز على نفس الفتى أن تسوءه
رب وصل بعد ذياك الوداع
لقيت الليالي والزمان كتائبا
يا والدا يبتغي خيرا لمن ولدا
أباعد عنك الجسم والروح تقرب

أضف شرح او معلومة