الديوان » العصر الأندلسي » الأرجاني » قلت لما قالوا غدا رأس شمس

عدد الابيات : 5

طباعة

قلتُ لمّا قالوا غدا رأْسُ شمسِ ال

مُلْكِ فَرداً يَطوِي مُتونَ الفَيافي

لم نُرِدْ كُلَّ ذا بهِ عَلِمَ اللّ

هُ اعتِقادي وما علَى اللهِ خاف

لكن الآنَ حيث كان فَصبْراً

وارْجُ خَيراً فاللهُ للعَبْدِ كاف

إنّما كان عُقْدةً رأْسُه قا

رَنَ شَمساً فآذنَتْ بانْكِساف

وإذا الرّأسُ فارقَ الشّمسَ فاعلَمْ

بُدِّلَ الاِنكسافُ بالاِنْكِشاف

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أتراها تظنني الطيف لطفا
الصفحة التالية محلك سام والعلاء به اعتكف

المساهمات

معلومات عن الأرجاني

avatar

الأرجاني حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-alarjani@

متابعة

315

قصيدة

2

الاقتباسات

121

متابعين

أحمد بن محمد بن الحسين، أبو بكر، ناصح الدين، الأرجاني. شاعر، في شعره رقة وحكمة. ولي القضاء بتستر وعسكر مكرم وكان في صبه بالمدرسة النظامية بأصبهان. جمع ابنه بعض شعره في ...

المزيد عن الأرجاني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن شهيد

poet-Ibn-al-Shahid@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الفرضي

poet-ibn-al-faradi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الأرجاني

اقرأ أيضا لـ الأرجاني :

في قلبي نار لوعة تعتلق
أمل على القلب الغرام فأبلغا
حلفت بالساعين يوم الموقف
أعد التأمل أيها المرتاب
دام علاء العماد
أرغمت آنف حاسديك بسفرة
يرمي فؤادي وهو في سوادئه
لو شاء طيفك بعد الله أحياني
ومنازعي في أول اسمك
من كان يخدم بالخطا كبراءه
وقيت ما فيك أتقيه
أإسماعيل لو أصبحت يوما
نشر المنى طاوي السهوب
إلى من يشار بهذا العذل
ما كنت أسلو وكان الورد منفردا

أضف شرح او معلومة