وإذا بدى لكَ رغم حُبي ما يُكدّرُ خاطرَكْ فهجرتَني رغم اعترافي بالخطأ ونسيتَني حتى تبدّد نورُ قلبي وانطفأ فطويتَ أيامَ المودّةِ والهَنا وقتَلتَ نبضاً مطمئناً كان يرقصُ حولنا لكنني باقٍ هُنا من أجل تلك الأمنياتْ مازلتُ أنتظرُ الرجوعَ إلى الحياةْ لا شيءَ يأخذني إليكَ سوى جنونِ الذكرياتْ كُن كيف شئتَ على الصدودْ فالأمنياتُ تجاوزت كل الحدودْ أنا واثقٌ أنّا سنضحكُ ذاتٍ يومٍ بعدَ أيامِ الشتاتْ