التي رحلت في صمت على أرض المطار
حمّلتني فوق ما أحمل ,
من باقات زهر الانكسار
والتي ترحل لا تعرف عني
غير حزني
ب
وطني في الأسر يا سيدتي
وأنا أعرف أنّي
ليس لي أن أسأل الآن ,
متى اللقيا ..
فقد حان الرحيل
وبريدي دون عنوان
ويومي سفر ..
وحياتي تذكرة
وارتحال دائم عبر الفصول
فاسألي لي المغفرة