الديوان » العصر العباسي » ابن داود الظاهري » وكنت أرى أن قد تناهي بي الهوى

عدد الابيات : 3

طباعة

وكنت أرى أن قد تناهي بي الهوى

إلى غايةٍ ما بعدها لي مذهب

فلما تفرقنا تذكرت ما مضى

فأيقنت أني إنما كنت ألعب

فقد والذي لو شاء لم يخلق النوى

عرضت فما أدري إلى أين أذهب

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة لا تلزمني في رعي الهوى سرفا
الصفحة التالية زعمت بنفسي أنت أنك مغرم

المساهمات

معلومات عن ابن داود الظاهري

avatar

ابن داود الظاهري حساب موثق

العصر العباسي

poet-ibn-dawud-al-zahiri@

متابعة

126

قصيدة

2

الاقتباسات

116

متابعين

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم. أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولاً. ...

المزيد عن ابن داود الظاهري

اقتراحات المتابعة

avatar

محمود الوراق

poet-Mahmoud-al-Warak@

متابعة
متابعة
avatar

يعقوب بن صالح

poet-yaqub-bin-salih@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن داود الظاهري

اقرأ أيضا لـ ابن داود الظاهري :

وقد كنت لا أرضى من النيل بالرضا
أريتني النجم يجري بالنهار فلا
لا خير في عاشق يخفى صبابته
بعينيك ما ألقى إذا كنت حاضرا
أمثل الذي ألقى يقاومه صبر
ولما وقفنا للوداع وبيننا
ما يعلم الله أني مذ هويتكم
يا من تجاوز حد السمع والبصر
زعمت بنفسي أنت أنك مغرم
رعى الله دهرا فات لم أقض حقه
يعيرني الواشي بأن لست مدنفا
هممت بفرقة والموت فيها
يا مهديا يا سمينا حول سوسنة
كم دون أرضك من واد ومن علم
كأن رقيبا منك يرعى خواطري

أضف شرح او معلومة