أراجعُ دائمًا نفسي وأسألُها عن عن الذكرى عن الدمعِ الذي يغتال أيامي وكيفَ بقيتُ محزونًا على مافاتَ من أمسي ثقي باللهِ يا نفسي بأنّ غدًا يخبّئُ من أماني العُمرِ ما ينسيكِ كُل الخوف واليأسِ حرامٌ أن يضيعَ العُمرُ نقتلهُ بأيدينا وتشغلنا هواجسنا عن المستقبل المنسي . . . .