الديوان » لبنان » أديب التقي

معلومات عن أديب التقي

avatar

أديب التقي

لبنان

poet-Adib-Altaaqy@

141

قصيدة

1

الاقتباسات

0

متابعين

الأديب أديب بن سعيد التقي البغدادي هو أحد الشخصيات المميزة في العالم العربي، وُلد عام 1895م في قرية الشبعا الواقعة ضمن قضاء حاصبيا في لبنان. نشأ في بيئة متواضعة وتلقى تعليمه الأولي في مدرسة الأرثوذكس في قضاء عجلون، حيث تعلم أساسيات القراءة والكتابة والحساب. في سن العاشرة، انتقل مع والده إلى دمشق، حيث التحق بمدرسة الحبالة، ثم المدرسة السلطانية. خلال هذه الفترة، لم يكتفِ بالتعليم النظامي فقط، بل حرص على التعلم على يد السيد محسن الأمين، فدرس علوم النحو والمنطق والبلاغة وأصول الفقه والشعر، مما ساهم في تكوين ثقافته الواسعة. بعد تخرجه من المدرسة السلطانية، بدأ مسيرته المهنية بالتدريس فيها لمدة عام. التحديات التي واجهها في عام 1916م، استُدعي إلى الجندية أثناء الحرب العالمية الأولى، مما دفعه للسفر إلى القسطنطينية والقفقاس، حيث عانى من ظروف صعبة. بفضل ذكائه، تمكن من الفرار والعودة إلى دمشق مرورًا بحلب وبعلبك. حياته المهنية والعلمية بعد عودته إلى دمشق، انضم إلى سلك التعليم وكرّس نفسه لتأليف الكتب المدرسية. عمل في وزارة المعارف ضمن ديوان الترجمة والتأليف، وأطلق مع زميله عز الدين التنوخي مجلة "التربية والتعليم". في عام 1925م، انتقل إلى الأردن للتدريس في إحدى مدارس السلط الأهلية، وبعد ثلاث سنوات عاد إلى دمشق حيث انتسب إلى الجامعة السورية وحصل على شهادة الحقوق عام 1930م. إنجازاته العلمية في عام 1942م، انتُخب عضوًا عاملًا في المجمع العلمي العربي، حيث شارك في العديد من الأنشطة العلمية والثقافية. كان عضوًا في لجنة المجلة والمطبوعات، وقدم العديد من المقالات والمحاضرات. من أبرز أعماله العلمية كتاب "الشريف الرضي: عصره، حياته، منازعه، أدبه"، الذي أعدّه لنيل شهادة الدكتوراه، لكن المنية وافته قبل مناقشته. أعماله الأدبية والفكرية ألّف أديب التقي العديد من الكتب التي تنوعت بين التاريخ، الأدب، والفكر. من أشهرها: "مناهج التربية والتعليم" (1919م) "سيرة التاريخ الإسلامي" (1922م) "الشريف الرضي" (طُبع بعد وفاته في 1961م) "ديوان التقي" (1932م) كما ترك إرثًا غنيًا من المقالات التي نُشرت في مجلات مثل "الحديقة" و"العرفان" و"التربية والتعليم"، إضافة إلى روايات مترجمة وكتب لم تُطبع. وفاته توفي أديب التقي في 4 أبريل 1945م، ودُفن في مقبرة الباب الصغير في دمشق. رغم رحيله المبكر، ترك إرثًا فكريًا وأدبيًا غنيًا أثرى الثقافة العربية.

إقتباسات أديب التقي

شكوت وما عسى يجدي التشاكي

شَكَوتَ وَما عَسى يُجدي التَشاكي

وَهَل شُفت الغَليل شَكاةُ شاكِ

وَلا عَجَبٌ إِذا حَبَسوك ظُلماً

فَكَم أَسدٍ ثَوى رَهنَ الشِباك

وَلَو أَني أَطيق إِلَيكَ سَعياً

لَهانَ عَلَيّ في سَعيي هَلاكي

قصائد أديب التقي

قصيدة عامه من موشح عدد ابياتها 14

قصيدة عامه من مجزوء الرجز عدد ابياتها 18

قصيدة عامه من مجزوء الرمل عدد ابياتها 16

قصيدة عامه من موشح عدد ابياتها 9

قصيدة عامه من موشح عدد ابياتها 10

قصيدة عامه من موشح عدد ابياتها 10

قصيدة عامه من الرمل عدد ابياتها 9

قصيدة عامه من الرمل عدد ابياتها 7

قصيدة عامه من الخفيف عدد ابياتها 21

قصيدة عامه من الرمل عدد ابياتها 46

قصيدة عامه من الرمل عدد ابياتها 15

قصيدة عامه من أحذ الكامل عدد ابياتها 23

قصيدة عامه من الوافر عدد ابياتها 24

قصيدة عامه من المتدارك عدد ابياتها 29

قصيدة عامه من الرمل عدد ابياتها 15

قصيدة عامه من البسيط عدد ابياتها 22

قصيدة عامه من الرمل عدد ابياتها 4

قصيدة عامه من الرمل عدد ابياتها 6

قصيدة عامه من مجزوء الرمل عدد ابياتها 5

قصيدة عامه من مجزوء الرمل عدد ابياتها 44

قصيدة عامه من المجتث عدد ابياتها 30

قصيدة عامه من السريع عدد ابياتها 22

قصيدة عامه من مجزوء الرمل عدد ابياتها 20

قصيدة عامه من الوافر عدد ابياتها 11

قصيدة عامه من مجزوء الرمل عدد ابياتها 11

قصيدة عامه من المجتث عدد ابياتها 22